الصفحه ١٠٩ : وعشاء وعتمة ومساء غير مقصود بها التعريف ومنه غير منصرف نحو سحر
المعرفة
وقد ينوب عن
مكان مصدر
الصفحه ٢٥٧ : في منع الصرف للتعريف والعدل ما يتبعه من
كتع وبصع وبتع واما سحر فاذا اريد به سحر يوم بعينه عرف
الصفحه ٢٥٦ :
التّوكيد أو كثعلا
والعدل
والتّعريف مانعا سحر
إذا به
التّعيين قصدا يعتبر
الصفحه ٢٥٨ : خلاف في
اعرابه اذا اضيف او اقترن بحرف التعريف او نكر او صغر او كسر وكل معدول سمي به
فعدله باق الّا سحر
الصفحه ٣٠٤ : وهو مطرد في كل وصف على فاعل صحيح اللام لمذكر عاقل نحو كامل
وكملة وسافر وسفرة وبارّ وبررة وساحر وسحرة
الصفحه ٢٠٩ : نعامتها
ايما الى جنة
ايما الى نار
اراد اما الى
جنة واما الى نار ففتح الهمزة وهي
الصفحه ٢١٤ : يعد من هذا القبيل قوله تعالى.
(اسْكُنْ أَنْتَ
وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ.) لان فعل امر المخاطب لا يعمل في
الصفحه ٢٧٩ : . (فَأَمَّا إِنْ كانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ
فَرَوْحٌ وَرَيْحانٌ وَجَنَّةُ نَعِيمٍ.) التقدير مهما يكن من شيء فان
الصفحه ٢٧ : غالبا وقد نبه على ذلك بالامثلة المذكورة فاعلام اولى العلم اسماء الملائكة
والجن والانس كجعفر في الرجال
الصفحه ٤٤ : وَجَنَّةُ نَعِيمٍ.) الثاني وقوع الظرف والجار والمجرور خبرا في موضع لا
يصلح للفعل كقوله تعالى. (إِذا لَهُمْ
الصفحه ٦٥ : أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنَ الْجِنِ). (وَلا تَخافُونَ
أَنَّكُمْ أَشْرَكْتُمْ بِاللهِ. عَلِمَ اللهُ
الصفحه ٦٩ : . علم ان سيكون منكم مرضى. او لو كقوله
تعالى. (فَلَمَّا خَرَّ
تَبَيَّنَتِ الْجِنُّ أَنْ لَوْ كانُوا
الصفحه ٧٨ : بِصاحِبِهِمْ مِنْ جِنَّةٍ.
يَسْئَلُونَ أَيَّانَ يَوْمُ الدِّينِ.)
(وَيَسْتَنْبِئُونَكَ أَحَقٌّ
هُوَ.) ومنه ما
الصفحه ٩٣ :
غير زميّل
ولا نكس وكل
ومثله قراءة
بعضهم قوله تعالى. (جَنَّاتُ عَدْنٍ
يَدْخُلُونَها.) بالنصب
الصفحه ١١١ : حجة لابن جني في البيتين لإمكان جعل الواو فيهما
عاطفة قدمت هي ومعطوفها وذلك في البيت الاول ظاهر واما في