الصفحه ٣٧٥ :
حتى يُصادفَ
زادَهُ معتامُه
وتراه عريانَ
اللسانِ من الخنا
لا يهتدي للأمرِ
فيه
الصفحه ٢٩٦ :
لعصبةٍ علويّةٍ
تبعتْ أُميّةَ
بعد عزِّ قيادِها
جعلتْ عِرانَ
الذلِّ في آنافِها
الصفحه ١٨ :
لا وعرةُ النظمِ
بل مختارةٌ سهله
لو أنَّني
مُنْهِلٌ منها أخا ظمأٍ
روّت صَداه
الصفحه ٢٧ :
أسمعْ بذكرِ
الأهواز والبصره
ترفعني تارةً
وتخفضني
أخرى فمن سهلة
ومن وَعِره
الصفحه ١٦٩ : الجبانِ هفا
تَخالُهُ أسداً
يحمي العرينَ إذا
يوم الهياجِ
بأبطالِ الوغى رجفا
الصفحه ٢٢٦ :
أمسِ من لم يزلْ
جباناً فرورا
خصّه ذو العلى
بفاطمةٍ عر
ساً ثمّ أعطاه
شبّراً
الصفحه ٢٤٤ : يقبله
وألحّ في استدعائه ، فكتبت إليه :
عبدُك تحت
الحبلِ عريانُ
كأنّه لا كان
الصفحه ٢٩٨ :
والبَرُّ عريانُ
من ظبيٍ ويعفورِ
ورُبَّ قائلةٍ
والهمُّ يُتحِفُني
بناظرٍ من نطافِ
الصفحه ٢٩٩ :
عريانَ يقلقُ
منهُ كلُّ مغرورِ
وللصوارمِ ما
شاءتْ مضاربُها
من الرقابِ
شرابٌ غيرُ
الصفحه ٣٤٩ :
الردى المتوغِّلِ
ما خلتُ قبلَكَ
أنّ خدعةَ قانصٍ
تلِجُ العرينَ
وراءَ ليثٍ
الصفحه ٤٧٤ :
عجبت لها قضباً باتره
تصول بها المُقَلُ الفاتره
فتغدو لأرواحنا واتره
ظباءٌ فتكن بأسد
العرينْ
الصفحه ٤٨٠ :
هتكتْ منهما
عرىً وستورُ
لا صيامٌ نهاهمُ
لا إمامٌ
طاهرٌ تُربُ
أخمصيهِ طهورُ
الصفحه ٩٣ :
في عيون أخبار
الرضا (١) ، وشيخنا المفيد فيما حكاه عنه ابن حجر في لسان الميزان (٢) (١ / ٤١٣
الصفحه ٤٥ : ، وقال : لعلّه الذي كان من
مشايخ الصدوق.
وفي الوافي
بالوفيات (٢) ولسان الميزان (٣) (٤ / ٢٣٨) : أنّ
أبا
الصفحه ٥٠ : ) ،
وابن خلّكان (٤) بسنة (٣٦٠) ، وابن الأثير في الكامل (٥) بسنة (٣٦٦) ، وهو محكيُّ ابن حجر في لسان الميزان