الصفحه ١٤٦ :
من أهلي عليّ بن
أبي طالب أخي ، اشدد به أزري وأشركه في أمري».
قال ابن عبّاس :
فسمعت منادياً ينادي
الصفحه ١٥١ :
دينار ليعود إلى
عمله فلم يقبل منه ، ولم يبرح بها حتى مات سنة (٣٩٨).
وقيل : إنّ أبا
بكر بن رافع
الصفحه ١٥٦ :
كلّما زدتُ
رعيَه
زادني من سوادِه
فتبيّنتُ أنّه
الصفحه ١٦٤ :
ذاك فخرٌ ليس
تنكرُهُ
لكمُ عجمٌ ولا
عربُ
ولأنتمْ من
بفضلهمُ
الصفحه ١٨١ :
، فهنالك يستوفي منير حقّه ، و (إِنَّ رَبَّكَ
لَبِالْمِرْصادِ) (١).
وهذه كلّها والنبذ
المدوّنة من شعره في
الصفحه ١٩١ : طلحُ
الخيرِ إنْ جاء الأجلْ
بالأجر من ربّ
الورى عزّ وجلْ
كفى بربّي راحماً كفيّا
الصفحه ٢٠٠ : ءُ لم
تحفلْ بدنياً
وليس له بذلك من
نظيرِ
لقد نبعتْ له
عينٌ فظلّتْ
الصفحه ٢٠٨ :
الأمّة وفاروقها
بنصّ صحيح ثابت من النبيّ الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم.
ـ ١٠ ـ
من قصيدة له
الصفحه ٢٧٧ :
تلاقت البيضُ في
الأحشاء فاعتنقتْ
والسمهريّ من
الماذيِّ واليلبِ (١)
بكتْ على
الصفحه ٢٨٢ : الأوامر بذلك من بهاء الدولة وهو بالبصرة سنة (٣٩٧) ، ثمّ
عهد إليه في (١٦) محرّم سنة (٤٠٣) بولاية أمور
الصفحه ٢٨٣ :
فيلزمه حفظ الخارج
منها كما يلزمه حفظ الداخل فيها ؛ ليكون النسب محفوظاً على صحّته ، معزوّا إلى
جهته
الصفحه ٣٠٩ :
ضميراً عن التي (١)
وله في أهل البيت
سلام الله عليهم :
أصبحوا يفرقونَ
من إفراقي
الصفحه ٣٢٩ :
أرى الدينَ من
بعد يومِ الحسين
عليلاً له
الموتُ بالمرصَدِ
وما
الصفحه ٣٣٠ :
حنانَيْكَ من
شاتٍ لديه وصائفِ
أغالطُ فيهِ
سائلاً لا جهالةً
فأسألُ عنه وهو
بادي
الصفحه ٣٤٠ : (١)
يا من رأى
بحاجرٍ مَجاليا
من حيثُ ما
استقبلها فهي قِبَلْ (٢)
إذا مررتَ