الصفحه ٣٨٣ : صَعدتي
وأجاد صَرفُ
الدهر من تثقيفي
وحللت من ذلِّ
الأنامِ بنجوةٍ
الصفحه ٣٩٢ : قرارِهمْ
أو بردِهمْ
موتاً بحدِّ طعانِ
مُنعوا الفراتَ
وصُرِّعوا من حوله
الصفحه ٤٢٨ :
نالَ الإمامةَ
فيه المرتضى وله
فيه من الله
تشريفٌ وتمجيدُ
يقول
الصفحه ٤٥١ : ، ينشد قصائده في أسواق طرابلس
كما ذكر ابن عساكر في تاريخ الشام (٢) (٢ / ٩٧) ، وبما
أنّ العوني من شعرا
الصفحه ٤٥٩ :
وصيِّه
ومواسيِهِ وناصرِه على
أعاديهِ من قيسٍ
ومن يمنِ
أوصى
الصفحه ٥٠٧ :
وفي القلبِ منّي
لوعةٌ وضرامُ
وعدتُ وبي ممّا
أجنّ صبابةٌ
لها بين أثنا
الصفحه ٥٥٢ : ،
وانثالت عليَّ صِلاته وغمرني برُّه ، ووجدت بحضرته من أعيان أهل الأدب : الشيخ
الجليس أبا المعالي بن الحبّاب
الصفحه ٥٥٤ : قُتل في واجب من يهوى كما هي سنّة المحبّين ، فالله
يرحمه ويتجاوز عنه.
وله قصائد يرثي بها
أهل القصر من
الصفحه ٥٥٦ :
والله لا فازَ
يومَ الحشر مبغِضُكم
ولا نجا من
عذابِ الله غيرُ ولي
الصفحه ٢٢ :
وطيب السريرة ،
متحلّياً بمكارم الأخلاق ، خالياً من المكيدة والمراوغة والدسيسة ، مزايلاً للبذا
الصفحه ٤٣ : وهو صبيٌّ يحضر مجلسه بها ، وكتب من
إملائه لنفسه من قصيدة :
كأنّ سِنانَ
ذابلِهِ ضميرٌ
الصفحه ٤٤ : أحسبه أنّ
لجملة من الشعراء قصائد علويّة على هذا البحر والقافية مبثوثة بين الناس ، وربّما
حُرّفت أبيات
الصفحه ٥٥ : :
قد خان من قدّمَ
المفضولَ خالقَهُ
وللإلهِ
فبالمفضولِ لم أَخُنِ
وسيوافيك من
الصفحه ١٣٣ : أتباعه أبو الرقعمق وصريع الدلاء.
قال الثعالبي (٢)) : سمعت به من أهل البصيرة في الأدب وحسن المعرفة
الصفحه ١٣٨ : الله ـ بلهجةٍ حادّةٍ ، وسبابٍ مُقذعٍ ، غير أنّ ذلك كلّه كان نفثة مصدور ،
وأنّة متوجّع من الظلم الواقع