الصفحه ٢٢٠ : بالحصى فاقرأه منّي السلام واحمله على
البغلة وائت به إليّ».
فقال : فلمّا ذهبت
وجدت عليّا كذلك ، فقلت
الصفحه ٢٥١ :
قال
الأميني : كان البرقعي
محمود السيرة ، ميمون النقيبة ، من روّاد الفضيلة والأدب ، غير أنّه تحزّب
الصفحه ٢٧٥ :
أقول
: هو لبعض الأدباء
، اختاره من ديوان المترجَم له ، كما في كشف الظنون (١) (١ / ٥١٣).
١٨
ـ طيف
الصفحه ٣٧٨ :
وقال في الجزء
الرابع من ديوانه (١) وهو يفتخر :
ما لَكِ فيَّ
ربّةَ الغلائلِ
الصفحه ٤٢٠ : تزيّنتْ
منها القلائدُ
للبدورِ حواكي
هيفُ الخصورِ من
القصورِ بدت لنا
الصفحه ٤٧١ : سيفٍ
أو مثقّفةٍ
سوى التحمّلِ
بين الناسِ من إربِ
لمّا تمرّد
بهرامٌ وأسرته
الصفحه ٤٩٧ :
ـ ٤٨ ـ
ابن العودي النيلي
المولود (٤٧٨)
المتوفّى (حدود
٥٥٨)
متى يشتفي من
لاعجِ
الصفحه ٥٦ : لا يكون لقول من قال (١) : إنّ البشنوي توفّي سنة (٣٧٠) مقيلٌ من الحقيقة ؛ فإنّ
التاريخ يشهد بحياته
الصفحه ٧٣ :
العبّاسِ عبّادٌ وزا
رتَهُ وإسماعيلُ
عن عبّادِ
وهو أوّل من
لُقِّب بالصاحب من الوزرا
الصفحه ١٢٤ :
اليوم زُعزِعَ
قدسٌ من جوانبِهِ
وطاحَ بالخيلِ
ساحاتُ الميادينِ
اليومَ نالَ بنو
الصفحه ٢٠٣ :
من أنزلَ اللهُ
الكتابَ عليه في
كلِّ العلومِ
ليغتدي برهانا
من
الصفحه ٣٤٩ :
ما كنتُ ـ قبلُ
أراكَ تُقبرُ ـ خائفاً
من أن تُوارى
هضبةٌ بالجندلِ
الصفحه ٤٩٠ :
(مدارسُ آياتٍ خلت من تلاوةٍ
ومنزلُ وحيٍ
مقفرُ العرصاتِ) (١)
وفي
الصفحه ٤٩٩ :
همُ شرعوا
الدينَ الحنيفيَّ والتقى
وقاموا بحكمِ
اللهِ من حيث يحكمُ
الصفحه ٣٤ : ووفاته :
ما عثرنا في الكتب
والمعاجم على ما يفيدنا تاريخ ولادته ، لكن يلوح من شعره الذي يذكر فيه شيبه