الصفحه ٢١٠ : تنازعهما كلّ من
العوامل الثلاثة.
وأعمل الأخير
لقربه ، وأعمل الأولين في ضميريهما وحذفهما لأنهما فضلتان
الصفحه ٢٨٣ : تصبك
خصاصة فتحمّل
وظاهر كلام ابن
مالك في «التسهيل» جواز ذلك في النثر على قلة.
ومنه قوله
الصفحه ١٢ :
والتنقيب ، معتصما بالصبر ، ومستعينا بالله.
وخلصنا من
دراستنا هذه إلى أنه من المسلّمات الأولية أنّ الخطأ
الصفحه ١٤٠ :
وقد يفعل مثل
هذا بجواب الشرط ، كقولك : (من قصدني فقد قصدني) أي : فقد قصد من عرف بإنجاح
قاصده
الصفحه ١٤٨ : المؤلف على وجهين :
إسناد باعتبار
المعنى ، وإسناد باعتبار اللفظ.
فأما الأول فهو
مختص عنده بالأسما
الصفحه ١٧٧ : :
الأول : إن
العرب لم تستعمل في هذا الموضع إلّا أسماء منكورة مشتقة من المصادر ، فحكمنا بأنها
أحوال ، إذ لو
الصفحه ١٨٠ : » بـ «صار» في العمل ما وافقها في المعنى من الأفعال. من ذلك : (آض
، وعاد ، وآل ، ورجع وحار ، واستحال ، وتحول
الصفحه ٢٢١ :
، ٥ : ٦٩ ، ٢٤١.
وفيما تقدم من دواوين الحديث جاءت
روايتان ، الأولى بلفظ : «ما يسرّني أنّ لي بها حمر النعم
الصفحه ٢٧٤ :
ما لا ينصرف
مسألة (٩١)
في استعمال كلمة «مثنى» (١)
مما يمنع من
الصرف «مثنى» ، وهو موازن «مفعل
الصفحه ٣٤٢ : فافعل كذا............................................................. ٢٩١
ـ انظروا ما كان من
حديث
الصفحه ٣٨٠ :
التحديث من فنون مصطلح الحديث» لمحمد جمال الدين القاسمي. تصوير بيروت ـ دار إحياء
السنة النبوية ١٣٩٩ ه
الصفحه ٨٠ : المعول في العلم على معناه دون لفظه. (٢)
واعلم أن هذا
الخلاف لا يجري في أربعة أنواع :
النوع الأول :
ما
الصفحه ١٣٩ :
(المسألة
الأولى) شرط الجواب الإفادة ، والأصل تغاير الشرط والجزاء ؛ لتحصل الإفادة.
فلا يقال : (من
الصفحه ٣٧٣ : . الطبعة الأولى ١٤٠٢ ه / ١٩٨٢ م.
ـ «التعريفات»
لأبي الحسن علي بن محمد بن علي الجرجاني ، المعروف بالسيد
الصفحه ٤٠ : كَذَبُوا عَلَى اللهِ وُجُوهُهُمْ مُسْوَدَّةٌ) ، (٢) فقال بعض من حضر : هذه الواو في أولها.
وقال أيضا يوما