الصفحه ٣٣٨ : ............................................................ ٢٨١
ـ لخلوف فم الصائم
أطيب عند الله من ريح المسك......................... ١٥٥
، ٣١٠
ـ لعلّ بعضكم
الصفحه ٦ : الأول
: صحة الاحتجاج بالحديث النبوي في النحو العربي.
ذهب إلى ذلك
طائفة من النحاة ، منهم : «ابن خروف
الصفحه ٧٦ : مثل العبارة الأولى ، وإن كان ذلك هو المراد به ، ولعل
العبارة التي يروي بها تكون أعم من تلك العبارة
الصفحه ٨١ :
وفي هذا الفصل مسائل :
المسألة الأولى :
بيان ما يقوله من يروي حديثا بالمعنى
قال «ابن
الصلاح
الصفحه ١٣١ :
وحديث : «وإن
من المجاهرة أن يعمل الرجل بالليل عملا ثم يصبح ـ وقد ستره الله ـ فيقول : عملت
البارحة
الصفحه ١٦٧ : بمحذوف خبر مقدم ، وكأنه قال : الصوم واجب عليه.
وهناك رأي آخر
ذكره «الرضي» ، وهو أن من أسماء الأفعال
الصفحه ١٨٤ :
مسألة (٢٤)
في حذف «النون» من مضارع «كان» (١)
إذا دخل جازم
على مضارع «كان» فإنه يجزمه ، وتحذف
الصفحه ٢٦٠ : ضَلالٍ مُبِينٍ)(٢) ، وقوله تعالى : (جَنَّاتُ عَدْنٍ
يَدْخُلُونَها وَمَنْ صَلَحَ مِنْ آبائِهِمْ
الصفحه ٣٠٠ : الأول فقال : (وما كصحراء
بواو ثنيا) يعني أن ما كان من الأسماء الممدودة همزتة كهمزة صحراء ، أي في كونها
الصفحه ٣١١ :
خاتمة
وأخيرا ، بعد
هذه الرحلة الطويلة ، والجولة الممتعة ، مع الحديث النبوي. لا بد لنا من كلمة
الصفحه ٥ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
التّقدمة
إنّ الحمد لله
، نحمده ونستعينه ونستغفره ، ونعوذ بالله من
الصفحه ٢٦ :
الفصل الأول :
معرفة اللغة والإعراب أصل لمعرفة الحديث النبوي
«النّحو» دعامة
العلوم العربية
الصفحه ١٥٨ :
مسألة (١٠)
في اجتماع ضميرين هل الأولى اتصالهما أو انفصالهما (١)
قال «ابن مالك»
: إن كان الفعل
الصفحه ١٧٩ : : ذكرت سبّوحا ، متابعا لها فيما ذكرت وخطر على بالها.
وخزلوا الفعل
لأنّ هذا الكلام صار عندهم بدلا من
الصفحه ٢٠٨ :
المجموع على لغة «بلحارث» ، وهم القائلون : «أكلوني البراغيث» ، ومنه قول
الشاعر : (١)بحوران يعصرن