الصفحه ٢٥٤ : : (زيد أشرب الناس للعسل). ولا يعمل في فاعل ملفوظ به ، فلا
يقال : مررت برجل أحسن منه أبوه. إلا في لغة
الصفحه ١٠١ : ء المرحلة الأولى عن الاستدلال بالحديث ، لم يشذ منهم أحد ؛
لأنه وقع في بعض الأحاديث شيء من الأساليب
الصفحه ١١٩ : على إثبات الكلمات ، واللغة أخت
النحو. وأيضا في الصدر الأول لم يكن الحديث مدوّنا مشهورا مستعملا استعمال
الصفحه ١٢٨ : تفرقة ، كـ «ابن مالك» وقال : لأنه لم يفضّل هذا التفصيل
الضروريّ ، الذي لا بد منه ، وبنى الكلام على
الصفحه ١٣ : من
يعدّ غلطه»
في أبها ٢٣ من
جمادى الأولى سنة ١٤٠٢
وكتبه أ. د
محمود فجال
الصفحه ٧٩ : من ليلته ثم مات ، مات على الفطرة» (١).
القول التاسع :
قال «الغزالي» : «يجوز إبدال لفظ بلفظ آخر
الصفحه ٨ :
وقد تعلّق من
قال بهذا الاتجاه بعلّتين :
جواز الرواية
بالمعنى.
ووقوع اللحن
كثيرا في الأحاديث
الصفحه ٢٧ :
وقال «شهاب
الدين محمود الحلبي» ـ ٧٢٥ ه :
«ويتبع ذلك (١) قراءة ما يتفق له من كتب «النحو» التي
الصفحه ٢٤٨ :
التعجب ليس إلا
للسواد ، وتعليلك إنما كان من جهة المعنى ، لا من جهة اللفظ.
قال «الشاطبي»
: وباب
الصفحه ٢٥٨ : في الكلام لبس باستعمالها في معنى «الواو»
فيتوهم في أنها ليست بمعنى «الواو» بل بمعنى آخر من المعاني
الصفحه ٢٩٨ : الجمع ، وليس له مفرد من لفظه
غالبا) ، ك : قوم ، ورهط ، خفض بـ «من» نحو : (ثلاثة (٢) من التمر أكلتها
الصفحه ٧٢ : : كان «ابن عيينة» يحدثنا ، فإذا سئل عنه بعد ذلك حدثنا
بغير لفظه الأول ، والمعنى واحد (٢).
قال «الخطابي
الصفحه ٧٤ : بالعجمية فلأن
يجوز إبدالها بعربية أخرى أولى ، إذ التفاوت بين العربية وترجمتها بالعربية أقل
مما بينها ، وبين
الصفحه ١٦٢ :
ولحاقها مع هذين
في غاية من القلة ، فلا يقاس عليه.
قال «ابن حجر»
في «فتح الباري» ١٠ : ٢٤٥
الصفحه ٢٦٣ :
فما جاء في
النثر من ذلك قراءة «حمزة» : واتقوا الله الذي تسائلون به والأرحام (١) بالخفض في «الأرحام