الصفحه ٣١٣ : المخالفة للقواعد النحوية أنواع ، أذكر منها ثلاثة أنواع :
النوع الأول :
روايات أخذت من كتب اللغة وغيرها من
الصفحه ٣٢٠ : لهم
١٩٧
١٠٨
لمسجد أسس على التقوى من أول يوم
٢٢٠
١١٧
الصفحه ٢٢٠ : ـ تعالى ـ : (لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ
عَلَى التَّقْوى مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ)(٢) والحديث : «فمطرنا من الجمعة إلى
الصفحه ٣٥ : وشرحه لكتاب «سيبويه» ص : ٧ ـ ما يلي : ... طفق «سيبويه» يطلب العلم ، فكان الحديث
والفقه من أول ما يدرس
الصفحه ٩٩ : اللغويين :
قال الشيخ «أحمد
الإسكندري» : «مضت ثمانية قرون والعلماء من أول أبي الأسود الدؤلي إلى ابن مالك
الصفحه ٨٤ : ابن حنبل ـ قد أخرج أحاديث ،
وأخرج حاجته من الحديث ، وترك الباقي يخرج من أول الحديث شيئا ، ومن آخره
الصفحه ٤٨ : تاركين العلوم من أجل أنّ
أوّلها شغل؟ قال : وأما قوله : «وآخره بغي» إن كان يريد به أن صاحب النحو إذا حذقه
الصفحه ١١ :
الفصل الأول :
معرفة اللغة والإعراب أصل لمعرفة الحديث النبويّ.
الفصل الثاني :
فائدة تعلّم النحو
الصفحه ٣١٢ : يدونون الأحاديث في القرن الأول الهجري
بصفة خاصة.
(٨) إن الرواية
بالمعنى إنما ترخّص فيها من ترخّص في غير
الصفحه ٢٤٢ : البيوت.
ذو الطفية من الحية ، ما على ظهره خطان
أسودان ، وقيل : أبيضان. ورجح بعضهم الأول.
الأبتر : الذي
الصفحه ١١٢ : وحفظه عن ظهر قلب مما يبعده عن أن يدخله غلط
أو تصحيف.
(٣) إن كثيرا
من الأحاديث دوّن في الصدر الأول قبل
الصفحه ٢٨٨ : ) (٤)
فقد تضمن
الحديث الأول حذف جواب «إن» الأولى ، وحذف شرط «إن» الثانية ، وحذف الفاء من
جوابها. فإن الأصل
الصفحه ٥٨ :
الناقلين ، والتفقه بما نقلوه ، وإنما كره الكتاب من كره في الصدر الأول ،
لقرب العهد ، وتقارب
الصفحه ١٧٠ : : (لا
إله إلا الله) هي الخبر ، وقد استغنت عن الرابط ؛ لأنها نفس المبتدأ في المعنى ،
ومنه قوله ـ تعالى
الصفحه ٣٥٨ : الأول................................................................... ٢٣
(دراسة مستفيضة لظاهرة