الصفحه ٢٤٥ :
«الصفة المشبهة»
مسألة (٦٨)
في إضافة صفة مجردة من «أل» إلى مضاف لضمير (١)
تقبح إضافة
الصفة
الصفحه ٢٦١ :
وفي الحديث قول
«عمر بن الخطاب» رضياللهعنه : «كنت وجار لي من الأنصار» (١) ومن ذلك ما حكاه «سيبويه
الصفحه ٢٦٤ : : «تصدّق
رجل من ديناره ، من درهمه ، من صاع برّه ، من صاع تمره» (٢).
وحكي : (أكلت
سمكا لحما تمرا).
وقال
الصفحه ٢٧٦ :
الجزاء ، وذلك بعد الطلب بأنواعه. فتقول : (ائتنا تحدثنا) ، و (اسلم تسلم).
ومنه قوله
تعالى : (وَقالُوا
الصفحه ٢٨٢ : ء من «فلأصلّ»
من الحديث هي رواية «الأصيلي» وقد وجّه في «أمالي السهيلي» : ٩٤ ، و «شواهد
التوضيح والتصحيح
الصفحه ٢٨٧ :
والدعاء نحو
قوله تعالى : (وَإِذْ قالُوا
اللهُمَّ إِنْ كانَ هذا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِنْدِكَ
الصفحه ١٥ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ من كمالات الدنيا والآخرة ما لم يمنحه غيره ممن قبله
أو بعده ، فمن ذلك كلامه المعتاد ، وفصاحته
الصفحه ٤٢ : قال
: كيف
__________________
(١) وهذا من قبيل حمل
بعض العلوم على بعض في بعض قواعده ، حتى تحصل
الصفحه ٦١ : يحض على الكتابة ويقول : «إذا سمعتم مني شيئا
فاكتبوه ولو في حائط».
ومثله نسب لـ «الضحاك
بن مزاحم
الصفحه ٧٨ : السابع :
يجوز المعنى لمن يحفظ اللفظ ، ليتمكّن من التصرّف فيه ، دون من نسيه (٢).
القول الثامن :
لا تجوز
الصفحه ٩٨ : :
والذي نفسي بيده لدرهم ينفقه أحدكم يخرجه من جهده ، ويضعه في حقه أفضل في نفسي من
عشرة آلاف ينفقها أحدنا
الصفحه ١٠٢ :
والتراكيب غير الجارية على ما شاع من الاستعمال العربي ، وقد لجأ النحاة
إلى تأويلها ، فمن ذلك
الصفحه ١١٣ : الطيب»
: «لا نعلم أحدا من علماء العربية خالف العلماء في الاحتجاج بالحديث الشريف إلّا
ما أبداه الشيخ «أبو
الصفحه ١٣٤ : كلامه من شرح الألفية ، ثم قال :وقد تبعه «السيوطي» في «الاقتراح»
وذكر كلامه
الصفحه ١٤٩ :
اللفظ كنز من كنوز الجنة ، أي : كالكنز في نفاسته ، وصيانته عن أعين الناس ...
والإسناد من خواص الاسم