الصفحه ١٥٠ : «كاتب»
على الصفة لـ «مؤمن».
ويجوز رفعه صفة
لـ «كل» أو بدلا منه.
قال «الشاطبي»
عند «حيهل» من قوله
الصفحه ١٥٣ : » (٢) ، تقول : نزل فلان حولنا وحوالينا. وفي الحديث : «حوالينا
ولا علينا» (٣).
وفي «بلوغ
الأماني من أسرار
الصفحه ١٨١ :
ومنه قول
الشاعر :
تعدّ لكم جزر
الجزور رماحنا
ويرجعن
بالأكباد منكسرات
الصفحه ١٨٣ : حذفها مع اسمها دون خبرها فجائز ، وكثير بعد «إن» و
«لو» الشرطيتين. والحديث : «التمس ولو خاتما من حديد
الصفحه ١٨٧ : «الشاطبي» في «شرحه» :
لو كانت «كان» لمجرد الزمان لم يغن منها اسم الفاعل ،
كما في الحديث :
«إن هذا
الصفحه ١٨٩ :
فمن تجريده من «أن»
قوله ـ تعالى ـ : (فَذَبَحُوها وَما
كادُوا يَفْعَلُونَ)(١) ، وقوله ـ جل ذكره
الصفحه ١٩٨ : الأجود في المعنى ، لأن من كسر جعل معناه :
إن الحمد
والنعمة لك على كل حال ، ومن فتح قال : معناه لبيك
الصفحه ١٩٩ : للفرق بين «إن» النافية ، و «إن» المخففة من الثقيلة ، أم هي لام
أخرى اجتلبت للفرق؟ وكلام «سيبويه» يدل على
الصفحه ٢٠٧ :
مسألة (٤٣)
في لغة «أكلوني البراغيث» (١)
ومن العرب من
يلحق الفعل الألف والواو والنون ، على أنها
الصفحه ٢١٤ :
فمن استعمالها
مجرورة قوله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ :
(دعوت ربّي
ألّا يسلّط على أمّتي عدوّا من سوى
الصفحه ٢١٨ : » معنى اتخذ ، أي : اتخذ الملك رجلا
مثالا ، وهذا أيضا بعيد من جهة المعنى على ما لا يخفى. وإلى انتصابه
الصفحه ٢٢٢ : : (لَوْ لا كِتابٌ مِنَ
اللهِ سَبَقَ لَمَسَّكُمْ فِيما أَخَذْتُمْ عَذابٌ عَظِيمٌ)(١)
وقوله تعالى
الصفحه ٢٢٦ : الإعراب ، يقوم المضاف إليه مقام المضاف في التذكير ،
كقوله :
يسقون من ورد
البريص عليهم
الصفحه ٢٢٨ :
وفي الحديث : «لبيك
وسعديك والخير بين يديك» (١)
ولا يضاف من
هذه الأسماء إلى ظاهر إلا ما شذّ
الصفحه ٢٣٤ : الربيعيّة.
فإنهم يقفون على المنوّن المنصوب بالسكون ، فلا يحتاج الكاتب على لغتهم ، إلى ألف
، لأن من أثبتها في