الصفحه ٢٣٧ :
البقاء» حيث يقول : إن حذف النون من خطأ الرواة ؛ لأن الكلمة ليست مضافة ؛ ولا
فيها ألف ولام ، وإنما يجوز
الصفحه ٢٤٠ : : (لا يَسْأَمُ الْإِنْسانُ مِنْ دُعاءِ
الْخَيْرِ)(١) ، أي : من دعائه الخير.
مسألة (٦٦)
في الحمل على
الصفحه ٢٤٩ : » علما كان أو غيره ، وإن كان فيه «أل» ؛ لأنه من الأعلام.
نحو قوله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : (نعم عبد الله
الصفحه ٢٧٥ : ، والرفع ؛ فقد حكى «سيبويه» (٢) عن «عيسى بن عمرو» أن أناسا من العرب يقولون : إذا أفعل
ذلك ، في الجواب
الصفحه ٢٨٥ : (١)
وقول «قعنب بن
ضمرة» :
إن يسمعوا
ريبة طاروا بها فرحا
عنّي وما
سمعوا من صالح دفنوا
الصفحه ٣١٥ : اهتمامهم الرواية باللفظ. وهذا أمر يعرفه من مارس هذا العلم
الشريف ، وهذا الفن الجليل ، أما من لم يشمّ رائحة
الصفحه ٣١٨ :
٢٦
فأما الذين آمنوا فيعلمون أنه الحقّ من ربّهم
، وأما الذين كفروا فيقولون : ماذا أراد الله
الصفحه ٣٣٣ :
«ح»
ـ حجّ البيت من استطاع
إليه سبيلا.............................................. ٢٣٩
الصفحه ٣٥٠ : إذا
أعيا عليّ صديق
في بعض
عزّاته يوافقها ١٩٣
لديك كفيل
بالمنى لمؤمّل
الصفحه ٥٥ : ـ قال : «من تعمّد علي كذبا فليتبوّأ مقعده من النار (١)»
وقال «ابن عباس»
ـ رضياللهعنهما ـ : «إنّما
الصفحه ٦٥ :
و «القاسم بن محمد» بالحجاز ، و «رجاء بن حيوة» بالشام. وقال «القرطبي» :
وهو الصحيح من مذهب «مالك
الصفحه ٦٦ : وجه تخاف منه إحالة
الحديث (١).
وروى عن «عبد
الكريم الجزري» أنه قال : إني لأحدّث الحديث ما أترك منه
الصفحه ٦٨ : ؟ فقال : لا.
هكذا قاله لنا «الزهري»
: ينتبذ فيه (١).
ومن هذا المذهب من لا يرى تخفيف حرف ثقيل ، ولا
الصفحه ٧١ : عليه محظورا ، وإلى هذا رأيت الفقهاء من أهل العلم
يذهبون.
وروى عن «محمد
بن مسلم بن مسعدة» ـ وهو من أهل
الصفحه ٩٤ :
لما فيه من الجمع بين الأمرين ، ونفي التسويد عن الكتاب إن لو وجد له وجه ،
حيث تجعل الضبة (١) تصحيحا