الصفحه ١٦ : أحسن موقعا ، ولا
أسهل مخرجا ، ولا أفصح معنى ، ولا أبين عن فحواه (٤) ، من كلامه ـ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٢٥ :
تحرجوا من استخدامهما في دراستهم.
ووقف «التحرز
الديني» بينهم وبين الإفادة منهما ...
إذ نظروا إلى
نصوص
الصفحه ١٢٧ :
الاتجاه الثالث :
التوسط بين المنع والجواز
ومن أبرز من
نهج هذا النهج «أبو إسحاق الشاطبي» ـ ٧٩٠
الصفحه ١٣٣ : فيكم ملائكة بالليل وملائكة بالنهار» وأكثر من ذلك
حتى صار يسميها : لغة يتعاقبون. وقد استدل به «السهيلي
الصفحه ١٤١ : ـ والصلاة على رسوله ، لما في ذلك من البركة الموعود
بها في الشرع ، وذلك مرجو القبول والإجابة كما جاء في حديث
الصفحه ١٥١ : ، ذو (بمعنى صاحب) ، فكل
واحد من هذه الستة يرفع ـ غالبا ـ بالواو ، وينصب بالألف ، ويجر بالياء. ولكن
الصفحه ١٥٢ :
أبيه ينتطق به» ومعناه : من كثر ولد أبيه يتقوى بهم. ولكن يجوز فيها ـ بقلة
ـ الإعراب بالحروف ، وتسمى
الصفحه ١٥٩ :
وأورد «الشاطبي»
شاهدا من النثر الحديث النبوي : «كن أبا خيثمة فكانه» (١).
ويفيد «ابن
مالك» أنه
الصفحه ١٦٩ : » صفة معتمدة على استفهام ، مسندة إلى ما
بعدها ، لأنه وإن كان ضميرا فهو منفصل ، والمنفصل من الضمائر يجري
الصفحه ١٧٦ : غائب لم
أزرك). فخبر هذا النوع واجب الثبوت ؛ لأن معناه يجهل عند حذفه.
ومنه قول النبي
الصفحه ١٨٨ : » كثير ، وتجريده من «أن» قليل. وهو مذهب «سيبويه».
ومذهب جمهور البصريين
: أنه لا يتجرّد خبرها من «أن
الصفحه ١٩١ :
تغنوا السّيوف عن السّلّ
وهذا الاستعمال
، مع كونه في شعر ، ليس بضرورة ، لتمكّن مستعمله من أن
الصفحه ٢١٥ :
ومن استعمالها
منصوبة على غير الظرفية قوله :
لديك كفيل
بالمنى لمؤمّل
وإنّ
الصفحه ٢١٦ : «الطبقات» قصة إمارة «أسامة» كنحو الحديث السابق من طريق «زهير» عن «موسى بن
عقبة».
وفي آخره قال
سالم : ما
الصفحه ٢٢٤ : صائمه لن يصومه ، وقائمه لن يقومه).
ومن ورودها
للتقليل قول رجل من أزد السّراة :
ألا ربّ
مولود