الصفحه ٤١ : ترك من حقه درهما» (٢).
فـ «النحو» لا
يستغنى عنه ، ولا يوجد بدّ منه ، ومن جهله فبضاعته من العلوم
الصفحه ٩١ : كما سمعه ، ولا
يبدله ولا يرده إلى أفصح منه ولا إلى غيره. وإن كان شيئا لا وجه له في لغة العرب
البتة
الصفحه ٩٥ : نرى ما يتوهمه كثير من أهل العلم خطا وربما غيروه ، صوابا ،
ذا وجه صحيح ، وإن خفي واستغرب ، ولا سيما
الصفحه ٩٧ : » ، ويقال لها : عنعنة «قيس» على وجه الذم
لها ، وهم معروفون بها.
ومن الناس من
يقلب في كلامه الراء غينا
الصفحه ١٠٥ : » وغيره.
والعلامة
المحقّق «البدر الدماميني» في شرح «التسهيل» وغيره. وقاضي القضاة «ابن خلدون» في
مواضع من
الصفحه ١٠٩ : ء لم يستشهدوا بالحديث فليس معناه أنهم كانوا لا يجيزون الاستشهاد به ؛ إذ لا
يلزم من عدم استدلالهم
الصفحه ١٤٢ : ء
إذا أثنى
عليك المرء يوما
كفاه من
تعرضك الثناء
ثم قال «سفيان»
: هذا مخلوق ينسب
الصفحه ٢٠٥ : ، كحديث : «من قبلة الرجل امرأته الوضوء» (٣).
مسألة (٤٢)
في أنّ الفاعل ضمير دلّ عليه الفعل (٤)
الفاعل
الصفحه ٢١٣ : أنه بخيل).
قال «ابن هشام»
في «المغنى» : تأتي «بيد» بمعنى : من أجل ، كما في الحديث : «أنا أفصح من نطق
الصفحه ٢٦٦ :
النداء
مسألة (٨٥)
في جواز حذف «يا» النداء (١)
من مواضع منع
حذف «يا» النداء ما فيه اختلاف
الصفحه ٢٧٧ : موضعه. وعلامة ذلك أن يصح المعنى بتقدير : (إن لا)
نحو : (لا تدن من الأسد تسلم). فهذا يصح جزمه ، لأن
الصفحه ٢٧٩ : ينتصب بعد الفاء في الرجاء. فتقول في الرجاء : (لعل لي مالا فأنفق منه).
وقرأ «حفص» عن «عاصم» : «لعلي أبلغ
الصفحه ٣٣٠ :
والنبيّون من قبلي : لا إله إلا الله............................... ١٦٩
ـ أفعميا وان أنتما
الصفحه ٣٣٧ : ، وانطلقت
وأبو بكر وعمر. «علي» ٢٦٠
ـ كنت وجار لي من
الأنصار. «عمر
الصفحه ٣٤٧ :
«ت»
والله أنجاك
بكفّي مسلمت
من بعد ما
وبعد مت
كانت نفوس
القوم