الصفحه ١٩٥ : .
مسألة (٣٢)
في ورود «لعلّ» للاستفهام (١)
من معاني «لعلّ»
الترجي ، وقد يدخلها معنى الإشفاق.
وقد تكون
الصفحه ٢٣٩ :
مسألة (٦٥)
في إضافة المصدر لمفعوله ثم يذكر فاعله (١)
من أحوال
المصدر المضاف : أن يضاف المصدر
الصفحه ٢٧١ : .
وذهب «الفارسي»
: إلى أنها مصدر لم ينطق له بفعل ، وهو مضاف ، وهي إضافة من نصب.
وذهب «الأخفش»
: إلى
الصفحه ٣٤٦ :
إذا أثنى
عليك المرء يوما
كفاه من
تعرضك الثناء ١٤٢
نعم الفتاة
فتاة هند لو
الصفحه ٣٥٢ :
الإغارة فرسانا وركبانا ٢٢١
لأنت معتاد
في الهيجا مصابرة
يصلى بها كل
من عاداك
الصفحه ١٧ :
في غير موطن عن شرح كلامه ، وتفسير قوله. من تأمّل حديثه وسيره (١) علم ذلك وتحقّقه ...
وأما كلامه
الصفحه ١٨ : ما لم يكن يعلمه غيره من بني أبيه ، وجمع
فيه من المعارف ما تفرّق ولم يوجد في قاصي العرب ودانيه. وكان
الصفحه ٥٢ : ، وضبطها ، وتحرير ألفاظها» وعلم
الحديث الخاص بالدراية : «علم يعرف منه حقيقة الرواية ، وشروطها ، وأنوعها
الصفحه ٦٧ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ :
«من كذب عليّ
متعمدا فليتبوأ مقعده من جهنم» أو «مقعده من النار» (٢).
ومن هذا المذهب من لم
الصفحه ٨٢ : الخطأ في الحديث (٢).
وحجة من ذهب
إلى هذا المذهب ما روي عن «ابن عمر» أن النبيّ ـ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٨٣ :
واختار «الخطيب»
وجوب نقل الرواية على التمام ، وحرمة الحذف إن كان فيما حذف منها معرفة حكم وشرط
وأمر
الصفحه ٨٦ :
قال أبو بكر :
يقال : سمعت جرس الطير ، إذا سمعت صوت منقاره على شيء يأكله ، وسميت النحل جوارس
من هذا
الصفحه ١٢٣ :
وهذا «حماد بن
سلمة» يقول : «من لحن في حديثي فليس يحدّث عني». وإليك هذه السلسلة : عن «الحسن بن
علي
الصفحه ١٢٤ :
ثم لا أدري لم
ترفّع النحويون عما ارتضاه اللغويون من الانتفاع بهذا الشأن ، والاستقاء من ينبوعه
الصفحه ١٣٥ : المصنوعة ، وفي سوق القواعد وإيضاحها ، وهي كلام من جاوز عصر
الاستشهاد من الشعراء والكتّاب.
ف «الاستشهاد