الصفحه ٤٧ :
الفصل الثالث :
آراء علماء الشريعة في تعلّم النحو
أـ لقد ذهب
فريق من العلماء إلى أن تعلم القدر
الصفحه ٨٨ :
وهو قد يكون بالزيادة فيه ، والنقص منه ، وقد يكون بتبديل بعض كلماته ، وقد
يكون بحمله على غير المراد
الصفحه ١٠٧ :
ضاق به «أبو حيان» شارح «التسهيل» غير مرة ، حتى غلا في بعض هذه المرات ،
فقال : «والمصنف قد أكثر من
الصفحه ١١٧ :
الأمر الثاني :
أنه وقع اللحن كثيرا فيما روي من الحديث (١) ، لأن كثيرا من الرواة كانوا غير عرب
الصفحه ١٢٦ :
نعم وقف فريق
من النحاة موقفا يتسم بالشدة والعنف تجاه القراء ، قال «أبو الفتح» في «الخصائص» ١
: ٧٣
الصفحه ١٤٣ : فاستكملوه به ، ولا أحد من الأمة أعظم شرفا في الأصل
منهم ، وقد جاء في الصحيح عن «واثلة بن الأسقع» قال : قال
الصفحه ١٦٣ :
فنمط عرّفت
قل فيه النّمط
«النمط» : ضرب من البسط ، والنمط
أيضا : الجماعة من الناس أمرهم واحد
الصفحه ٢٧٨ :
ومن رواية من
روى قوله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : (من أكل من هذه الشجرة فلا يقرب مسجدنا يؤذنا بريح
الصفحه ٢٩٥ : شرط وفعله ، ولهذا تؤوّل بـ «مهما يكن من شيء» ، ولا
بد من ذكر جملة هي جواب له ، ولا بد فيها من ذكر الفا
الصفحه ٣٣١ :
ـ إن الله اصطفى من
ولد آدم إسماعيل ، واصطفى من ولد إسماعيل كنانة ، واصطفى من بني كنانة قريشا
الصفحه ٥٦ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ كما دوّن القرآن الكريم.
وقد مر تدوين
الحديث بمراحل منتظمة حققت حفظه ، وصانته من العبث ، وقد
الصفحه ٨٥ :
المسألة الرابعة :
طريق السلامة من اللحن والتصحيف في الحديث
قال «ابن
الصلاح» : وأما التصحيف
الصفحه ٩٠ :
المسألة السادسة :
تقويم اللحن بإصلاح الخطأ
إذا كان اللحن
يحيل المعنى فلا بد من تغييره ، وكثير
الصفحه ١٥٦ : ، فقد كلّ نوع منها بعض الشروط ، فصار شاذا ،
ملحقا بهذا الجمع ، وليس جمعا حقيقيا ؛ لأنها سماعية لا يقاس
الصفحه ١٨٥ : :
أخبرنا «أيوب» عن «حميد بن هلال» عن رجل
من «عبد القيس» كان مع الخوارج ، ثم فارقهم ، قال : دخلوا قرية