الصفحه ١٩ : الفصيح والأفصح ، ومنهم الجافي والمضطرب ، ومنهم ذو
اللوثة ، والخالص في منطقه ، إلى ما كان من اشتراك اللغات
الصفحه ٣٨ : «زياد» للّذي أضعته من كلامك أضرّ عليك مما أضعته
من مالك.
وقيل لرجل : من
أين أقبلت؟ فقال : من عند
الصفحه ٣٤٠ :
ـ من قبلة الرجل
امرأته الوضوء........................................... ٢٠٥
، ٢٣٨
ـ من كذب علي
الصفحه ٢٢ : العربية إلا في القليل من
شعرائها ، وفي القليل من شعر هؤلاء الشعراء ، وليس في العربية من هذا النوع إلا
الصفحه ٣٦ : «أبي
سعيد البصري» حيث يقول :
النحو يبسط
من لسان الألكن
والمرء تكرمه
إذا لم يلحن
الصفحه ٧٣ :
لضبط اللفظ وحصره ، أو يتعمّد لحفظه ووعيه ، وإنما يستدرك المراد بالفحوى ،
ويتعلق منه بالمعنى ، ثم
الصفحه ١٦٦ : ، والأخطل ... وأصل النابغة : الرجل العظيم ، وأصل
الأعشى : من لا يبصر ليلا. وأصل الأخطل :
الهجّاء. ثم
تغلّب
الصفحه ١٧٤ : بينت في
كتاب «أصول النحو» من كلام «ابن الضائع» و «أبي حيان» : أنه لا يستدل بالحديث على
ما خالف القواعد
الصفحه ٤٦ :
وهذا باب يطول
جدا ، أعني مدح العربية والنحو ، وفيما ذكرت منه مقنع في هذا الموضع ... ا ه
بتصرف
الصفحه ٧٥ :
ونهيه وألفاظه ، بما يقوم مقام كلامه ، وينوب منابه من غير زيادة ولا نقصان
، فلا يعتبر في أن راوي
الصفحه ١١٦ :
زمانه ـ صلىاللهعليهوسلم ـ لم تقل بتلك الألفاظ جميعها ، نحو ما روي من قوله : «زوّجتكها
بما معك
الصفحه ٢٢٥ : .
وزعم بعضهم
أنها تكون بمعنى «من» أو «في» ، وهو اختيار «ابن مالك».
وضابط ذلك :
أنه إن لم يصلح إلا تقدير
الصفحه ٢٦٥ :
البدل
مسألة (٨٤)
في بدل الإضراب (١)
من أنواع البدل
بدل البداء ، ويسمى : «بدل الإضراب
الصفحه ٢٨ : «عمر» ـ رضياللهعنه ـ ٢٣ ه :
«تعلموا اللحن
والفرائض ، فإنه من دينكم».
قال «يزيد بن
هارون» ـ ٢٠٦
الصفحه ٤٥ : : لأن أقرأ فأخطئ أحبّ إلي من أن أقرأ فألحن ؛ لأني إذا أخطأت رجعت ، وإذا
لحنت افتريت.
وقال «أبو بكر