الصفحه ٣٧٥ : أحمد محمد شاكر. الطبعة الأولى ١٣٥٨ ه / ١٩٤٠ م مطبعة مصطفى
البابي الحلبي.
ـ «الرواية
والاستشهاد
الصفحه ٣٧٨ : .
«ص»
ـ «صبح الأعشى»
للقلقشندي (١ ـ ١٤). نسخة مصورة عن الطبعة الأولى.
ـ «صحيح
البخاري» مصورة عن طبعة إستانبول
الصفحه ٣٨٤ :
«و»
ـ «الوسيط في
علوم ومصطلح الحديث» ألفه الدكتور محمد محمد أبو شهبة. الطبعة الأولى ١٤٠٣ ه
الصفحه ٢٠٣ : ذكره ، نحو قوله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : «لا أحد أغير من الله ـ عزوجل ـ» (٢)
وإذا علم من
سياق أو غيره
الصفحه ٣٣٩ :
«م»
ـ ما أنتم في سواكم من
الأمم إلا كالشعرة البيضاء في الثور الأسود ، أو كالشعرة السوداء في
الصفحه ١٤٧ :
«ليس من امبرامصيام في امسفر» (١) أخرجه «أحمد».
__________________
(١) رواه «أحمد» في «مسنده
الصفحه ٢٣٢ : «أو ثمان»
بغير ياء ، ولا تنوين.
وللحموي
والمستملي «ثماني» بياء مفتوحة من غير تنوين ويروي «أو ثمانيا
الصفحه ١٢٢ :
وبجره ، هذا من حيث المتن ، وأما من حيث السند فقد عرف المجيزون والمانعون
أن ما في روايات الحديث من
الصفحه ٣١ :
بنقطتين من تحت. فقال «أبو عليّ» لذلك الشيخ : هذا خطّ من؟ فقال : خطي.
فالتفت إلى صاحبه وقال : قد
الصفحه ١١١ :
أو تحقيق ، ثقة في حكمهما ، أو تخففا من البحث ، وركونا إلى الراحة ،
والتماسا لأيسر السبل. ولعل منشأ
الصفحه ٣٠٨ :
الإبدال
مسألة (١٠٩) في إبدال الياء تاء (١)
قال «ابن هشام»
:
تقول في «افتعل»
من الإزار
الصفحه ٣١٤ : ، ويشتبه الإعراب.
وبهذه النتائج
أخلص إلى نتيجة حتمية ، وهي أن الكثير من الأحاديث النبوية وصلت إلينا بمحكم
الصفحه ٢٠ :
للعربي في هذه المعاني ، تكون كفايته ، ومقدار تسديده في باب الوضع.
وليس في العرب
قاطبة من جمع
الصفحه ٣٣ :
وكان الرجل
فيما مضى يخشى من ظهور اللحن على لسانه.
لقى أحدهم رجلا
من أهل الأدب ، وأراد أن يسأله
الصفحه ٢١٩ :
مسألة (٥١)
في مجيئ الحال من النكرة (١)
من أحكام الحال
ألا يكون صاحبها نكرة محضة (٢)
ومجي