الصفحه ٨٨ : منه. فالتحريف أعم من التصحيف (١).
موقف العلماء من اللحن أو التصحيف في الحديث :
إذا وقع في
الرواية
الصفحه ١٣٢ :
وتصحيف ، ومع ذلك فهي حجة من غير خلاف. وإذا كان «العسكريّ» (١) قد ألّف كتابا في تصحيف رواة الحديث
الصفحه ٨٥ :
المسألة الرابعة :
طريق السلامة من اللحن والتصحيف في الحديث
قال «ابن
الصلاح» : وأما التصحيف
الصفحه ٤٦ : .
وبالجملة فسبب
السلامة من اللحن يكون بتعلم النحو ، أي : بتعلم قدر يعرف به الإعراب.
وسبب السلامة
من التصحيف
الصفحه ١٢١ : ما كان من حديث رسول الله ، أو
سنته فاكتبوه» ثم كان «الزهري» ـ ١٢٤ ه ، و «ابن أبي عروبة» ـ ١٥٦ ه
الصفحه ١١ : : طريق السلامة من اللحن والتصحيف في الحديث.
المسألة
الخامسة : اللحن والتصحيف.
المسألة
السادسة : تقويم
الصفحه ٣٥٩ : السلامة من اللحن والتصحيف في الحديث..................... ٨٥
تذييل : في ضبط كلمة «راهويه
الصفحه ٦٣ : الحديث ، وشرط أدائه.
آراء
العلماء في رواية المعنى.
وفيه
مسائل :
المسألة
الأولى : بيان ما يقوله من
الصفحه ١٣١ :
وحديث : «وإن
من المجاهرة أن يعمل الرجل بالليل عملا ثم يصبح ـ وقد ستره الله ـ فيقول : عملت
البارحة
الصفحه ٩٤ : «ابن جريج»؟
فقال : أرجو أن
يكون هذا لا بأس به.
وسأله ابنه «عبد
الله» عن الرجل يسمع الحديث فيسقط من
الصفحه ٣٧٣ : م.
ـ «تصحيفات
المحدثين» لأبي أحمد العسكري ، تحقيق الدكتور محمود أحمد ميرة. القاهرة. المطبعة
العربية الحديثة
الصفحه ٨٧ : الحديث : «لعلّ
بعضكم أن يكون ألحن بحجّته من بعض» (١).
معنى التصحيف :
هو تغيير في
نقط الحروف أو
الصفحه ١١٤ : بالحديث كثيرا ، فإن كان على وجه
الاستظهار والتبرك بالمروي فحسن ، وإن كان يرى أن من قبله أغفل شيئا وجب عليه
الصفحه ٩٢ : » : أعربوا الحديث فإن القوم كانوا عربا. وعنه أيضا : لا بأس بإصلاح
اللحن في الحديث. (٢).
وروى «ابن عبد
البر
الصفحه ١٧٥ : الاستطالة المحوجة
__________________
ـ وبالجملة من أمعن
النظر في أئمة الحديث ، وعلم احتياطهم ، وما كانوا