الصفحه ٧٣ : تصانيفهم : بلغنا نحوا من ذلك. وهذا لأن نظم الحديث
ليس بمعجز ، والمطلوب منه ما يتعلق بمعناه ، وهو الحكم من
الصفحه ٥٢ : ، وضبطها ، وتحرير ألفاظها» وعلم
الحديث الخاص بالدراية : «علم يعرف منه حقيقة الرواية ، وشروطها ، وأنوعها
الصفحه ١٨٢ :
وجعل من ذلك
حديث : «لو توكلتم على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير تغدو خماصا ، وتروح
بطانا
الصفحه ١٠٤ : جديدة للاستدلال والاحتجاج ، فقد
ذهب كثير من العلماء إلى الحديث يلتمس فيه ما يؤيد أقيسته ، ويعضد أحكامه
الصفحه ١١٣ : الطيب»
: «لا نعلم أحدا من علماء العربية خالف العلماء في الاحتجاج بالحديث الشريف إلّا
ما أبداه الشيخ «أبو
الصفحه ٣٦٠ :
الفصل الثاني :
الاحتجاج بالحديث والاستشهاد به.................................. ٩٩
الصفحه ٢١٩ :
مسألة (٥١)
في مجيئ الحال من النكرة (١)
من أحكام الحال
ألا يكون صاحبها نكرة محضة (٢)
ومجي
الصفحه ١٠ : الأنواع الثلاثة إلى رواية الحديث بلفظه.
رابعها :
الأحاديث التي وردت من طرق متعددة ، واتحدت ألفاظها. سوا
الصفحه ٦٧ : «مالك» يتحفظ من الباء والتاء والثاء في حديث رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ (٣).
ومن هذا المذهب مذهب
الصفحه ١٦٢ : حديث بدء الوحي : «أو مخرجيّ هم» ا ه.
وإنكاره
الرواية من جهة العربية ليس بجيد ، فقد وجّهها غيره
الصفحه ١٢٧ : هذا التفصيل
الضروري الذي لا بدّ منه ، وبنى الكلام على الحديث مطلقا ، ولا أعرف له سلفا إلا «ابن
خروف
الصفحه ٥٥ : » (٢).
وموجز القول :
إذا أطلق «الحديث» أريد به ما أضيف إلى النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ من قول أو فعل أو تقرير
الصفحه ١٥٠ : أسرع ، أو أعجل ، ومنه ما جاء في الحديث : «إذا ذكر الصالحون فحيهلا
بعمر» (٢)
قال «أبو عبيد»
: معناه
الصفحه ٧٧ : ثقة من
الأخذ بالحديث ، والصحابة اجتمع فيهم أمران :الفصاحة ، والبلاغة جبلّة ، ومشاهدة
أقوال النبي
الصفحه ١٩٧ : مسلم»
للنووي :
«لبيك إن الحمد
والنعمة لك» يروي بكسر الهمزة من «إن» وفتحها ، وجهان مشهوران لأهل الحديث