الصفحه ٨٤ : ابن حنبل ـ قد أخرج أحاديث ،
وأخرج حاجته من الحديث ، وترك الباقي يخرج من أول الحديث شيئا ، ومن آخره
الصفحه ١٥٩ :
وأورد «الشاطبي»
شاهدا من النثر الحديث النبوي : «كن أبا خيثمة فكانه» (١).
ويفيد «ابن
مالك» أنه
الصفحه ١١٩ : صارت المنقولات المحضة نوعا من
المعقولات. وبالجملة فكونهم لم يحتجّوا بالحديث لا يلزم منه منعهم ذلك كما
الصفحه ٨٣ : ذهب «الخطيب»
إلى جواز رواية الحديث على النقصان ، وحذف بعضه إن كان المتروك من الخبر متضمنا
لعبادة أخرى
الصفحه ١٠٩ : ء لم يستشهدوا بالحديث فليس معناه أنهم كانوا لا يجيزون الاستشهاد به ؛ إذ لا
يلزم من عدم استدلالهم
الصفحه ٢٤٥ : ذكر حديث أم زرع) ٧ : ١٤٠ ، بلفظ : «وصفر ردائها» ، من حديث عائشة.
(٣) أخرجه «البخاري»
في «صحيحه» في
الصفحه ٦٦ : وجه تخاف منه إحالة
الحديث (١).
وروى عن «عبد
الكريم الجزري» أنه قال : إني لأحدّث الحديث ما أترك منه
الصفحه ٣٢ : يدعي الحديث بغير علم النحو ـ : «... أو
تلفّظ بكلمة من الحديث لم يأمن أن يزل في إعرابها ، فصار بذلك ضحكة
الصفحه ٧٤ :
وقال «فخر
الإسلام البزدوي» ـ ٤٨٢ ه : كانو ينقلون الحديث الواحد الذي جرى في مجلس واحد ،
في واقعة
الصفحه ٣٠٩ : البغداديون من أجازة الإبدال من ذي الهمزة ،
مذهب قوي ، مؤيد بالأحاديث النبوية ، فمن ذلك الحديث : «وإن كان
الصفحه ١٥٧ : : اشتبه
عليّ الأمر إذا التبس وأشكل ، ومنه الحديث : «الحلال بيّن والحرام بيّن وبينهما
أمور مشتبهات» (٣) أي
الصفحه ٣٤٢ : فافعل كذا............................................................. ٢٩١
ـ انظروا ما كان من
حديث
الصفحه ٢٢ :
معجزتان : إحداهما : القرآن ، والأخرى : ما صحّ من حديث الرسول ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ، ففيهما وحدهما تبلغ
الصفحه ١١٦ : ، من حديث «سهل بن سعد الساعدي».
وانظر «فتح الباري» ٩ : ١٣١ ، ١٧٥ ، ١٨٠.
الصفحه ٢٧٨ :
يقربنّ مسجدنا ولا يؤذينّا بريح الثوم» من حديث «أبي هريرة». ومثله في «مسند أحمد»
٢ : ٢٦٦.
(٢) تقدم