الصفحه ٧٦ :
ببيان ، أو يكون متشابها (١) ، أو يكون من جوامع الكلم.
فأما المحكم
فيجوز نقله بالمعنى لكل من كان
الصفحه ١٦٩ : » صفة معتمدة على استفهام ، مسندة إلى ما
بعدها ، لأنه وإن كان ضميرا فهو منفصل ، والمنفصل من الضمائر يجري
الصفحه ١٨٤ :
مسألة (٢٤)
في حذف «النون» من مضارع «كان» (١)
إذا دخل جازم
على مضارع «كان» فإنه يجزمه ، وتحذف
الصفحه ١٩١ :
تغنوا السّيوف عن السّلّ
وهذا الاستعمال
، مع كونه في شعر ، ليس بضرورة ، لتمكّن مستعمله من أن
الصفحه ٢٥٩ : الخطيئة ، فهي بمعنى الواو التي في قول الشاعر :
وهند أتى من دونها النأي والبعد
وعلى ذلك أيضا
حمل قوله
الصفحه ٢٦٠ : ضَلالٍ مُبِينٍ)(٢) ، وقوله تعالى : (جَنَّاتُ عَدْنٍ
يَدْخُلُونَها وَمَنْ صَلَحَ مِنْ آبائِهِمْ
الصفحه ٢٨٥ : (١)
وقول «قعنب بن
ضمرة» :
إن يسمعوا
ريبة طاروا بها فرحا
عنّي وما
سمعوا من صالح دفنوا
الصفحه ٣١٨ :
٢٦
فأما الذين آمنوا فيعلمون أنه الحقّ من ربّهم
، وأما الذين كفروا فيقولون : ماذا أراد الله
الصفحه ٣٣٣ :
«ح»
ـ حجّ البيت من استطاع
إليه سبيلا.............................................. ٢٣٩
الصفحه ٣٥٠ : إذا
أعيا عليّ صديق
في بعض
عزّاته يوافقها ١٩٣
لديك كفيل
بالمنى لمؤمّل
الصفحه ٣٧ : ضده ، حتى يفهم السامع خلاف المقصود منه.
وقد روي أن
أعرابيا سمع قارئا يقرأ : «أن الله برىء من
الصفحه ١٧٩ : : ذكرت سبّوحا ، متابعا لها فيما ذكرت وخطر على بالها.
وخزلوا الفعل
لأنّ هذا الكلام صار عندهم بدلا من
الصفحه ١٩٨ : الأجود في المعنى ، لأن من كسر جعل معناه :
إن الحمد
والنعمة لك على كل حال ، ومن فتح قال : معناه لبيك
الصفحه ٢٠١ : » (٢)
ولا يكون اسم «لا»
النافية للجنس وخبرها إلا نكرة ، فلا تعمل في المعرفة ، وما ورد من ذلك مؤوّل
بنكرة
الصفحه ٢٠٧ :
مسألة (٤٣)
في لغة «أكلوني البراغيث» (١)
ومن العرب من
يلحق الفعل الألف والواو والنون ، على أنها