الصفحه ١٣٥ : المصنوعة ، وفي سوق القواعد وإيضاحها ، وهي كلام من جاوز عصر
الاستشهاد من الشعراء والكتّاب.
ف «الاستشهاد
الصفحه ٢٣٣ : ، ثم حذف المضاف إليه ، وأبقي المضاف على
ما كان عليه قبل الحذف. وحسّن الحذف دلالة ما تقدم من مثل المحذوف
الصفحه ٢٣٦ : )(٣).
بنصب «وعده»
وجر «رسله».
وقول الشاعر :
ما زال يوقن
من يؤمّك بالغنى
وسواك مانع
الصفحه ٣١٩ :
٢٦٣
١
يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس
واحدة وخلق منها زوجها وبث منها
الصفحه ٣٣٢ :
وتكبّرون دبر كلّ صلاة ثلاثا وثلاثين.......................... ٢١٠
ـ تصدق رجل من ديناره
، من درهمه ، من
الصفحه ٣٤٤ : ....................................................... ٢٩٢
ـ ليس الفاضل من لا
يغلط ، بل الفاضل من يعدّ غلطه.............................. ١٣
ـ ليس من
الصفحه ٣٤٩ : التّبل
في الأعداء يطلبه
وما يشأ
عندهم من تبلهم منعا ٢٨٤
وما يرد من
جميع ، بعد
الصفحه ٣٩ : شئت ، فبدأ عليه من أوّل المفصل ، فلما بلغ سورة «ق» وبلغ الآية المذكورة ،
ردّها عليه المقرئ ، بالتنوين
الصفحه ٤١ : ترك من حقه درهما» (٢).
فـ «النحو» لا
يستغنى عنه ، ولا يوجد بدّ منه ، ومن جهله فبضاعته من العلوم
الصفحه ٢٧٧ : موضعه. وعلامة ذلك أن يصح المعنى بتقدير : (إن لا)
نحو : (لا تدن من الأسد تسلم). فهذا يصح جزمه ، لأن
الصفحه ٢٧٩ : ينتصب بعد الفاء في الرجاء. فتقول في الرجاء : (لعل لي مالا فأنفق منه).
وقرأ «حفص» عن «عاصم» : «لعلي أبلغ
الصفحه ٣٣٠ :
والنبيّون من قبلي : لا إله إلا الله............................... ١٦٩
ـ أفعميا وان أنتما
الصفحه ٣٣٧ : ، وانطلقت
وأبو بكر وعمر. «علي» ٢٦٠
ـ كنت وجار لي من
الأنصار. «عمر
الصفحه ٣٤٧ :
«ت»
والله أنجاك
بكفّي مسلمت
من بعد ما
وبعد مت
كانت نفوس
القوم
الصفحه ١٦ : أحسن موقعا ، ولا
أسهل مخرجا ، ولا أفصح معنى ، ولا أبين عن فحواه (٤) ، من كلامه ـ صلىاللهعليهوسلم