الصفحه ١٩ : الفصيح والأفصح ، ومنهم الجافي والمضطرب ، ومنهم ذو
اللوثة ، والخالص في منطقه ، إلى ما كان من اشتراك اللغات
الصفحه ٣٨ : «زياد» للّذي أضعته من كلامك أضرّ عليك مما أضعته
من مالك.
وقيل لرجل : من
أين أقبلت؟ فقال : من عند
الصفحه ٣٤٠ :
ـ من قبلة الرجل
امرأته الوضوء........................................... ٢٠٥
، ٢٣٨
ـ من كذب علي
الصفحه ٣٢٠ : كان هذا هو الحقّ من عندك
فأمطر علينا
٢٨٧
٦٨
لو لا كتاب من الله سبق لمسّكم
الصفحه ٧٥ :
ونهيه وألفاظه ، بما يقوم مقام كلامه ، وينوب منابه من غير زيادة ولا نقصان
، فلا يعتبر في أن راوي
الصفحه ٢٨ : «عمر» ـ رضياللهعنه ـ ٢٣ ه :
«تعلموا اللحن
والفرائض ، فإنه من دينكم».
قال «يزيد بن
هارون» ـ ٢٠٦
الصفحه ٤٧ :
الفصل الثالث :
آراء علماء الشريعة في تعلّم النحو
أـ لقد ذهب
فريق من العلماء إلى أن تعلم القدر
الصفحه ١٤٣ : فاستكملوه به ، ولا أحد من الأمة أعظم شرفا في الأصل
منهم ، وقد جاء في الصحيح عن «واثلة بن الأسقع» قال : قال
الصفحه ٢٩٥ : شرط وفعله ، ولهذا تؤوّل بـ «مهما يكن من شيء» ، ولا
بد من ذكر جملة هي جواب له ، ولا بد فيها من ذكر الفا
الصفحه ٣٠ : ) : شيبني ارتقاء المنابر
مخافة اللحن.
وكان يرى اللحن
في الكلام أقبح من التفتيق في الثوب النفيس (٣).
قال
الصفحه ١٢٠ :
بـ «إنّ» ونحوه من الأحاديث الواردة على لغة من اللغات الغير (١) المشهورة ، فهذا لا يضرّ ؛ لأن
الصفحه ٢٧١ : .
وذهب «الفارسي»
: إلى أنها مصدر لم ينطق له بفعل ، وهو مضاف ، وهي إضافة من نصب.
وذهب «الأخفش»
: إلى
الصفحه ٣٤٦ :
إذا أثنى
عليك المرء يوما
كفاه من
تعرضك الثناء ١٤٢
نعم الفتاة
فتاة هند لو
الصفحه ٣٥٢ :
الإغارة فرسانا وركبانا ٢٢١
لأنت معتاد
في الهيجا مصابرة
يصلى بها كل
من عاداك
الصفحه ١٢٤ :
ثم لا أدري لم
ترفّع النحويون عما ارتضاه اللغويون من الانتفاع بهذا الشأن ، والاستقاء من ينبوعه