الصفحه ٣٧١ : » للدكتور علي أبي المكارم طبع دار القلم.
بيروت ١٩٧٣ م.
ـ «أصول الحديث»
(علومه ومصطلحه) للدكتور محمد عجاج
الصفحه ٢١ : ، ثم لكان فيهم من يعيب
عليه في مجلس حديثه ، ومحاضرة أصحابه ، أو ينتقص أمره ، ويغضّ من شأنه ، فإنّ
القوم
الصفحه ٩٦ : من لا يحسن ،
والطريق الأول (٢) أسلم مع التبيين ، فيذكر ذلك عند السماع كما وقع ، ثم
يذكر وجه صوابه
الصفحه ٢٥٤ : الحديث والبيت نائب الفاعل ، لأنه مبني من فعل
المفعول ، لا من فعل الفاعل ، وبناء «أحسن» في المثال فاعل
الصفحه ٤٥ : : لأن أقرأ فأخطئ أحبّ إلي من أن أقرأ فألحن ؛ لأني إذا أخطأت رجعت ، وإذا
لحنت افتريت.
وقال «أبو بكر
الصفحه ٣١٠ :
مسألة (١١٠)
في إبدال الميم (١)
أبدلت الميم
وجوبا من الواو في «فم» ، وأصله «فوه» بدليل تكسيره
الصفحه ١٩٥ : .
مسألة (٣٢)
في ورود «لعلّ» للاستفهام (١)
من معاني «لعلّ»
الترجي ، وقد يدخلها معنى الإشفاق.
وقد تكون
الصفحه ١٧ :
في غير موطن عن شرح كلامه ، وتفسير قوله. من تأمّل حديثه وسيره (١) علم ذلك وتحقّقه ...
وأما كلامه
الصفحه ٢٩٨ : الجمع ، وليس له مفرد من لفظه
غالبا) ، ك : قوم ، ورهط ، خفض بـ «من» نحو : (ثلاثة (٢) من التمر أكلتها
الصفحه ١٠٥ :
قال «ابن الطيب»
: وقد استدل بالحديث في كتب النحاة طوائف ، منهم : «الصفّار ، والسيرافي ، والشريف
الصفحه ١٤٢ : ء
إذا أثنى
عليك المرء يوما
كفاه من
تعرضك الثناء
ثم قال «سفيان»
: هذا مخلوق ينسب
الصفحه ٢٠٥ : ، كحديث : «من قبلة الرجل امرأته الوضوء» (٣).
مسألة (٤٢)
في أنّ الفاعل ضمير دلّ عليه الفعل (٤)
الفاعل
الصفحه ٢٦٣ :
فما جاء في
النثر من ذلك قراءة «حمزة» : واتقوا الله الذي تسائلون به والأرحام (١) بالخفض في «الأرحام
الصفحه ٣٣٨ : ............................................................ ٢٨١
ـ لخلوف فم الصائم
أطيب عند الله من ريح المسك......................... ١٥٥
، ٣١٠
ـ لعلّ بعضكم
الصفحه ٨١ : » فائدة) ليس في ذلك النقل عن هؤلاء ، أنهم جوزوا نقل الحديث بالمعنى كما
فهمه بعض من لا يصح فهمه. وانظر