الصفحه ٢٨٣ : تصبك
خصاصة فتحمّل
وظاهر كلام ابن
مالك في «التسهيل» جواز ذلك في النثر على قلة.
ومنه قوله
الصفحه ٦١ : أجمعت الأمة على الكتابة التي أصبحت من ضروريات حفظ الحديث لا
يمكن الاستغناء عنها
الصفحه ١٠٢ :
والتراكيب غير الجارية على ما شاع من الاستعمال العربي ، وقد لجأ النحاة
إلى تأويلها ، فمن ذلك
الصفحه ١٥٥ : في ضرورة الشعر.
ويردّ عليه
بالحديث الصحيح : «لخلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك» (١) وبقول
الصفحه ١٨٠ : » بـ «صار» في العمل ما وافقها في المعنى من الأفعال. من ذلك : (آض
، وعاد ، وآل ، ورجع وحار ، واستحال ، وتحول
الصفحه ٢٦٧ :
مسألة (٨٦)
في معاملة المفرد معاملة المضاف (١)
قال «ابن مالك»
في «التسهيل» :يجوز نصب ما وصف من
الصفحه ٨٠ : أوقات مختلفة ، لكن الأغلب أنه حديث واحد ونقل
بألفاظ مختلفة فإنه روي : «رحم الله امرأ» ، و «نضر الله امرأ
الصفحه ٢١٢ : ) ، و (ما عندي أحد غير فرسي).
ولنحو قوله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : (أنا أفصح من نطق بالضاد بيد أني من قريش
الصفحه ٢٢٣ :
مسألة (٥٥)
في استعمال «عن» بمعنى البدل (١)
«عن» حرف جر ،
من معانيها «البدل»
نحو قوله تعالى
الصفحه ٢٥٠ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : (من توضّأ يوم الجمعة فبها ونعمت) (٢) على أن فاعل «نعم» لا يجوز أن يأتي مضمرا غير مميز لفظا
الصفحه ٢٦٨ : الاختصاص ما كان مضافا إلى ما فيه الألف واللام. وفي الحديث
: «نحن ـ معاشر الأنبياء ـ لا نورث» (٢)
وقال
الصفحه ٢٨٩ :
وتضمن الحديث
الثاني حذف فعل ناصب «البينة» وحذف فعل الشرط بعد «ألّا» ، وحذف فاء الجواب
والمبتدأ معا
الصفحه ٣٦٣ : ........................................ ١٨٣
مسألة (٢٤) : في حذف «النون»
من مضارع «كان»............................ ١٨٤
مسألة (٢٥) : في
الصفحه ٢٣ :
القسم الأول
دراسة مستفيضة لظاهرة الاستشهاد
بالحديث النبويّ في النحو العربيّ
وفيه ثلاثة أبواب
الصفحه ٢٣٠ :
وفي الحديث : «أيّ
العمل أفضل؟ قال : الصلاة لميقاتها ، قال : ثم أيّ؟ قال :
كذا ... ، قال
: ثم أيّ