الصفحه ١٤٥ :
الكلام وما يتألف منه
مسألة (١)
تطلق الكلمة على
الجملة المفيدة لغة
أورد «الشاطبي»
عند قول
الصفحه ١٦٤ :
قال «أبو عبيد»
: الطريقة ، يقال : الزم هذا النمط.
قال : والنمط
أيضا : الضرب من الضّروب ، والنوع
الصفحه ١٩٢ : في منع «أن» في خبر «كاد» : وأما حديث «كاد الفقر أن يكون كفرا» فإن صحّ ،
فزيادة «أن» من كلام الراوي
الصفحه ٣٠٢ :
ومما جمع فيه
التمييز على مثال الكثرة ، وإن كان له مثال قلة : ثلاثة قروء ، مع أن له (أقراء) ،
ومنه
الصفحه ٣٤ : لسانه ، فعليه أن ينصرف للعلم
بكليته.
وعن «شعبة» ـ ١٦٠
ه : «من طلب الحديث ولم يبصر العربية فمثله مثل
الصفحه ٩١ : يصلح ، أو كما قال (٣).
قال «ابن حزم»
: وأما اللحن في الحديث فإن كان شيئا له وجه في لغة العرب ، فليروه
الصفحه ١٤١ : ـ والصلاة على رسوله ، لما في ذلك من البركة الموعود
بها في الشرع ، وذلك مرجو القبول والإجابة كما جاء في حديث
الصفحه ٢٩٣ :
نحو : (لو يقوم
لقمت) ، و (لو يقم لقمت) ، و (لو قمت لقمت).
قلنا : في وقوع
المضارع في هذا الحديث
الصفحه ٣٠٠ :
لِلْمُؤْمِناتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصارِهِنَّ))
٤ : ٦٣ والحديث بتمامه : عن أم سلمة ـ رضياللهعنها
ـ قالت : «كنت
الصفحه ٥ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
التّقدمة
إنّ الحمد لله
، نحمده ونستعينه ونستغفره ، ونعوذ بالله من
الصفحه ٩ : : التوسط بين
المنع والجواز
ومن أبرز من
نهج هذا النهج «أبو إسحاق الشاطبي» ـ ٧٩٠ ه فقد قسّم الحديث إلى
الصفحه ٧١ : عليه محظورا ، وإلى هذا رأيت الفقهاء من أهل العلم
يذهبون.
وروى عن «محمد
بن مسلم بن مسعدة» ـ وهو من أهل
الصفحه ١٥٣ : » (٢) ، تقول : نزل فلان حولنا وحوالينا. وفي الحديث : «حوالينا
ولا علينا» (٣).
وفي «بلوغ
الأماني من أسرار
الصفحه ٢١٤ :
فمن استعمالها
مجرورة قوله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ :
(دعوت ربّي
ألّا يسلّط على أمّتي عدوّا من سوى
الصفحه ٢٧٦ :
الجزاء ، وذلك بعد الطلب بأنواعه. فتقول : (ائتنا تحدثنا) ، و (اسلم تسلم).
ومنه قوله
تعالى : (وَقالُوا