الصفحه ٤٩ :
الباب الثاني
مدخل إلى العلم الحديث النبويّ
وفيه فصلان :
(الفصل
الأول) : تعريف الحديث
الصفحه ١٦٦ : ، والأخطل ... وأصل النابغة : الرجل العظيم ، وأصل
الأعشى : من لا يبصر ليلا. وأصل الأخطل :
الهجّاء. ثم
تغلّب
الصفحه ١٠٨ : ، فلا يجوز تبديل ألفاظه من غير خلاف بينهم.
قال «ابن
الصلاح» ـ بعد أن ذكر اختلافهم في نقل الحديث
الصفحه ١١٨ : فكانوا أوسع علما ، ولذلك نجد ما لدى المتأخرين من ثروة نحوية أو لغوية أو
حديثية شيئا وافرا مكنهم من أن
الصفحه ٢٢٥ : تعالى : (بَلْ مَكْرُ
اللَّيْلِ وَالنَّهارِ)(٣).
وفي الحديث : (فلا
يجدون أعلم من عالم المدينة
الصفحه ٦٩ : ـ : «نضّر الله امرأ سمع مقالتي فوعاها ، وأداها كما
سمعها ، فرب حامل فقه إلى غير فقيه ، ورب حامل فقه إلى من
الصفحه ٣٣١ :
ـ إن الله اصطفى من
ولد آدم إسماعيل ، واصطفى من ولد إسماعيل كنانة ، واصطفى من بني كنانة قريشا
الصفحه ١٣ : الألفية ، وعنيت بتخريجها عناية تامة من المصنفات
الحديثيّة.
وفي الختام :
أستغفر الله العظيم مما طغى به
الصفحه ٧٩ : ، فما لا يختلف الناس فيه من
الألفاظ المترادفة فلا يمنع منه ، وهذا الحديث بعينه قد نقل
الصفحه ٩٠ :
المسألة السادسة :
تقويم اللحن بإصلاح الخطأ
إذا كان اللحن
يحيل المعنى فلا بد من تغييره ، وكثير
الصفحه ١٥٦ :
، كـ «رجل» وفي الحديث : «إن لله أهلين من الناس» (١)
وقال الشاعر :
وما المال والأهلون
إلا
الصفحه ٢٧ :
وقال «شهاب
الدين محمود الحلبي» ـ ٧٢٥ ه :
«ويتبع ذلك (١) قراءة ما يتفق له من كتب «النحو» التي
الصفحه ٢٩ : أصل لمعرفة الحديث وغيره ، لورود الشريعة المطهرة بلسان العرب
...» (١).
وقال «ضياء
الدين بن الأثير
الصفحه ٦٤ :
الفصل الأول :
صفة رواية الحديث وشرط أدائه
آراء العلماء في رواية الحديث بالمعنى
أجمع العلما
الصفحه ٨٦ :
قال أبو بكر :
يقال : سمعت جرس الطير ، إذا سمعت صوت منقاره على شيء يأكله ، وسميت النحل جوارس
من هذا