الصفحه ٢٢٣ :
: (وَاتَّقُوا يَوْماً
لا تَجْزِي نَفْسٌ عَنْ نَفْسٍ شَيْئاً)(٢)
والحديث : (قصومي
عن أمّك) (٣)
مسألة (٥٦
الصفحه ٢٢٤ : والتسبيح عند
التعجب) ٧ : ١٢٣ ، وفي (كتاب الفتن ـ باب لا يأتي زمان إلا الذي بعده شر منه) ٨ :
٩٠.
و «مالك
الصفحه ٢٢٨ : البصر مزدجرا كليلا من كرتين فقط ، فتعين أن يكون المراد بـ
«كرّتين» التكثير ، لا اثنين فقط ، وكذلك «لبيك
الصفحه ٢٢٩ : الظاهر ياء ، كما لا تنقلب ألف «لدى» و
«على» ، فكما تقول : على زيد ، ولدى زيد ، كذلك كان ينبغي أن يقال
الصفحه ٢٣٢ : الخطأ من «شرح التسهيل» ،
وذلك من الناسخ ، أو من مصنّفه «ابن مالك» ، وذلك بأن جرى قلمه ، بما لا يريده
الصفحه ٢٣٥ : لا
يأتيهم من
ورائنا نطف (٢)
والأشبه : أنّ
حذفها من غلط الرواة.
وذهب «ابن
الصفحه ٢٣٦ :
فضله المحتاج
أو ظرفه ،
كقوله :
فرشني بخير
لا أكونن ومدحتي
كناحت
الصفحه ٢٤٠ : : (لا يَسْأَمُ الْإِنْسانُ مِنْ دُعاءِ
الْخَيْرِ)(١) ، أي : من دعائه الخير.
مسألة (٦٦)
في الحمل على
الصفحه ٢٤٣ : الضحايا
ـ باب الأمر بإحداد الشفرة) ٧ : ٢٢٧ ، و (باب ذكر المنفلتة التي لا يقدر على أخذها)
٧ : ٢٢٨ ، و (باب
الصفحه ٢٤٦ : » لا يكون إلا نعتا
لمذكر.
ويجوز أيضا أن
تكون «عينه» مرتفعة بالابتداء ، وما بعدها الخبر.
وفي «شرح
الصفحه ٢٥١ : ظاهرا. وهو مما منعه «سيبويه».
فإنه لا يجيز أن يقع التمييز بعد فاعل نعم وبئس إلا إذا أضمر الفاعل ، كقوله
الصفحه ٢٥٣ : » ؛ لأن أفعل التفضيل الذي بمعنى التفضيل يكون في جميع
الأحوال بلفظ واحد ، لا يثنى ولا يجمع ولا يؤنث.
وجمع
الصفحه ٢٦٤ : .
ومنع ذلك ابن
جني ، والسّهيليّ ، وابن الضائع ؛ لأن الحروف دالة على معاني في نفس المتكلم ،
وإضمارها لا
الصفحه ٢٦٦ : .
وقالوا : أصبح
ليل. وأنشد «سيبويه» للعجاج :
جاري لا تستنكري عذيري
أراد : يا
جارية.
وأما اسم
الإشارة
الصفحه ٢٨٠ : » : وبالنصب جوابا لـ «لعل»
، كقوله : «فأطلع إلى إله موسى». اه.
والترجي عند البصريين لا جواب له فينصب
بإضمار