الصفحه ١٥٣ : في مواضع النبات ، لا في مواضع الأبنية. من قولهم : رأيت الناس حواليه
، أي : مطيفين به من جوانبه
الصفحه ١٥٥ : تثبت «الميم»
مع الإضافة ، خلافا لـ «أبي علي الفارسي» الذي قال : لا تثبت الميم في «الفم» عند
الإضافة إلا
الصفحه ١٥٧ : قوله :
وذو ارتفاع
وانفصال : أنا ، هو ،
وأنت ،
والفروع لا تشتبه
يقال
الصفحه ١٥٩ : ، واكسوهم مما تكتسون ، ولا تكلّفوهم من العمل ما لا يطيقون ،
فإن كلّفتموهم فأعينوهم ولا تعذبوا خلق الله فإنه
الصفحه ١٦٥ : تهراق الدماء» ومنعه «الشّلوبين» ،
وقال : لا يكون ذلك إلا في الصفات.
وتأوّلوا الأثر
على أنه إسقاط حرف
الصفحه ١٨١ : وعملا ، ومنه الحديث : «لا ترجعوا ...»
وقول الشاعر :
قد يرجع
المرء بعد المقت ذا مقة
الصفحه ١٨٣ : » خاصة بالفعل.
ومن هذا القبيل قول الشاعر :
لا يأمن
الدهر ذو بغي ولو ملكا
جنوده ضاق
الصفحه ١٨٥ : المقتول ، لا القاتل فافعل».
و «علي بن زيد» هو «ابن جدعان» ضعيف ،
لكن اعتضد ، كما ترى. انظر «مسند أحمد
الصفحه ١٨٧ : الفقر. والرفع ضعيف ، لأنه لا
يحتاج إلى ضمير يعود عليه ، وإنما يجيء ذلك في الشعر ، وتقدير ذلك : ما الفقر
الصفحه ١٨٨ : » كثير ، وتجريده من «أن» قليل. وهو مذهب «سيبويه».
ومذهب جمهور البصريين
: أنه لا يتجرّد خبرها من «أن
الصفحه ١٩٦ :
ـ باب قضية الحاكم لا تحل حراما ، ولا تحرم حلالا) ٢ : ٧٧٧ ، بإثبات «أن يكون».
و «أحمد» في «مسنده
الصفحه ١٩٧ : . وهو أرجح ، لأن الكلام حينئذ جملتان ، لا جملة
واحدة ، وتكثير الجمل في مقام التعظيم مطلوب.
وفي «شرح
الصفحه ١٩٩ : » ، فلم أرها ، ولعله لا وجود لها في كتب الحديث. والله أعلم.
الصفحه ٢١٥ : سواك من
يؤمّله يشقى
فسواك : اسم «إنّ».
ومذهب «سيبويه»
و «الفراء» والجمهور : أنها لا تخرج عن
الصفحه ٢١٩ : ذلك مما لا يجوز أن يقاس عليه. وإنما يحفظ ما ورد منه.
__________________
(١) موارد المسألة : «شرح