الصفحه ٢٢ :
البليغ المتفهم فبهزّه هزّ الزلزلة أعصاب الأرض ، وبهذا كان القرآن معجزا ، لا
يأتيه الباطل من بين يديه ولا
الصفحه ٣٢ : ) ، ونحو ذلك.
قال : لا
تساكنّي ببلد ، أخرج (٣).
وقال «السيوطي»
في أول مقدمة «تدريب الراوي» في ذمّ من
الصفحه ٤٠ : لا تجر؟!.
وحكى «أبو بكر
التاريخيّ» في كتاب «أخبار النّحويّين» أن رجلا قال لسمّاك بالبصرة : بكم هذه
الصفحه ٤٥ : » ـ رضياللهعنه
ـ. ورواه عنه «أبو نعيم» ، و «الديلمي» ، وأورده «ابن الجوزى» في «الواهيات» ،
وقال : حديث لا يصح
الصفحه ٤٦ : الأخذ من أفواه أهل العلم ، لا من الكتب ، فقلّما سلم من التصحيف من
أخذ العلم من الصّحف من غير تدريب
الصفحه ٥٠ : قولهم : لا تأتيني فتحدّثني : كأنك قلت
: ليس يكون منك إتيان فحديث ، أراد فتحديث ، فوضع الاسم موضع المصدر
الصفحه ٥٣ : ونحوها : أخباريّ (٢).
وقيل : لا يطلق
الحديث على غير المرفوع إلا بشرط التقييد.
وقد ذكر «النووي»
ـ ٦٧٦
الصفحه ٥٤ : بشفاعتي يوم القيامة من
قال : لا إله إلّا الله خالصا من قلبه ، أو نفسه
الصفحه ٥٦ :
الخدري أن رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ قال : «لا تكتبوا عنّي ، ومن كتب عني غير القرآن
فليمحه
الصفحه ٥٨ : الكتاب أحسب أنه كان محفوظا في أول الهجرة ، وحين
كان لا يؤمن الاشتغال به عن القرآن
الصفحه ٥٩ : لا يعول عليه ؛ لأن ما قاله علماء الحديث قاطبة في أولية
التدوين هو اصطلاح لهم ، ومرادهم به بداية عهد
الصفحه ٦١ : أجمعت الأمة على الكتابة التي أصبحت من ضروريات حفظ الحديث لا
يمكن الاستغناء عنها
الصفحه ٦٥ : »
عن «سفيان الثوري» قال : كان «إبراهيم بن ميسرة» لا يحدث إلا على ما سمع. وكذا «ابن
طاووس» (٢) وروى عن
الصفحه ٨١ : » فائدة) ليس في ذلك النقل عن هؤلاء ، أنهم جوزوا نقل الحديث بالمعنى كما
فهمه بعض من لا يصح فهمه. وانظر
الصفحه ٨٧ : » في «سننه» في (كتاب الأحكام ـ باب
قضية الحاكم لا تحل حراما ، ولا تحرم حلالا) ٢ : ٧٧٧ ، عن «أمّ سلمة