الصفحه ٢١٧ : مضاف مشتق ، وهذا معنى تقديره بالكاف ،
وفيه الدلالة على التشبيه ، كما جاء قوله ـ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٣٥ : مالك»
إلى أنه يجوز في السعة ، وقد قال في «الكافية الشافية» :
وحجتي قراءة
ابن عامر
الصفحه ٢٥٠ : «نعم» فعل بدليل اتصاله بتاء التأنيث الساكنة بها.
__________________
(١) موارد المسألة : «الكتاب
الصفحه ٢٥٤ : ، لأنه مبني من فعل
الفاعل ، لا من فعل المفعول.
__________________
(١) موارد المسألة : «الكتاب
الصفحه ٢٩ :
... (٤)»
__________________
(١) «جامع الأصول» ١
: ٣٧ ، ونقل هذه العبارة «حاجي خليفة» في كتابه «كشف الظنون» ١ :
٦٣٦.
(٢) من لطف مبدع
الصفحه ١٢٩ : الأذكار والأدعية التي كان يدعو بها في أوقات خاصة. (٥)
ثالثها : ما
يروى على أنه كان يخاطب كل قوم من العرب
الصفحه ١٣٠ : به ، وهي الأحاديث التي لم تدوّن في الصدر
الأول ، وإنما تروى في بعض كتب المتأخرين ...
والقسم الثالث
الصفحه ١٨٢ : » في (كتاب الزهد ـ باب التوكل واليقين) ٢ : ١٣٩٤
و «الترمذي» في «سننه» في (أبواب الزهد
ـ باب ما جاء في
الصفحه ٢٣٠ : «البخاري»
في «صحيحه» في (كتاب مواقيت الصلاة ـ باب فضل الصلاة لوقتها) ١ : ١٣٤.
في (كتاب التوحيد ـ باب
الصفحه ١٧٢ : ماجه»
في «سننه» في (كتاب الزكاة ـ باب صدقة الغنم» ١ : ٥٧٧ ، ٥٧٨ ، و «أحمد» في «مسنده»
٣ : ٣٥ ، عن «ابن
الصفحه ٢٦٠ : «ويدخلونها».
وفصل في الثالث
بـ «لا» ، فـ «آباؤنا» معطوف على «نا» في «أشركنا». هذا هو مذهب البصريين.
أما
الصفحه ٢٨ : دراية. و «المجالس» شرح
به كتاب البيوع من «صحيح البخاري». و «الاعتصام».
وشرح الألفية المسماة : «المقاصد
الصفحه ١٢١ : ، و «الربيع
بن صبيح» ـ ١٦٠ ه ممن دونوا الحديث كتابة. ثم شاع التدوين في الطبقات التي بعد
هؤلاء ، وهذا كاف في
الصفحه ٢٩٣ : الدين للكافية ، مخطوط ورقة / ٦ / : وأورد في خبر «كان»
حديث : «الناس مجزيّون بأعمالهم إن خيرا فخير ، وإن
الصفحه ٣٠٠ : وتقهرا
__________________
(١) موارد المسألة : «شرح الشاطبي» ، و «الكافي شرح الهادي» : ٩٧ (آلة