الصفحه ٢٥٤ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : (ما من أيّام أحبّ إلى الله فيها الصّوم منه في عشر
ذي الحجّة) (٢)
وقولك : (ما
رأيت رجلا أبغض
الصفحه ٥٣ : ) :
قال «ابن حجر»
في «شرح البخاري» : المراد بالحديث في عرف الشرع : «ما يضاف إلى النبي ـ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٤١ : : لا إله
إلا الله وحده ، لا شريك له ، له الملك ، وله الحمد ، وهو على كل شيء قدير» (٢) ، وليس فيه من
الصفحه ٣١٢ : الأحاديث من الصحابة والتابعين ، كان لهم من الخصائص الدينية والخلقية
ما يعصمهم من التغيير والتبديل والتحريف
الصفحه ٣٤٤ : ....................................................... ٢٦٣
ـ ما كتبت سوداء في
بيضاء ، ولا سمعت من رجل حديثا فأردت أن يعيده عليّ.......... ٦٠
ـ مررت برجل
الصفحه ٣٨ :
الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذلِكَ ما كُنْتَ مِنْهُ تَحِيدُ)(٥) فردّه عليه القرشي «تحيد» بالتنوين ، فراجعه القارئ
الصفحه ١٨٩ : ـ : (مِنْ بَعْدِ ما كادَ
يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِنْهُمْ)(٢).
ومن اقترانه بـ
«أن» حديث «عمر» : «ما كدت أن
الصفحه ٢٧١ : .
وذهب «الفارسي»
: إلى أنها مصدر لم ينطق له بفعل ، وهو مضاف ، وهي إضافة من نصب.
وذهب «الأخفش»
: إلى
الصفحه ٩٩ : ، ولا أقوم معنى منه ، ولكن ذلك لم يقع كما ينبغي ، لانصراف اللغويين
والنحويين المتقدمين إلى ثقافة ما
الصفحه ٣٠ : لحجّتك (٤).
قال «علي بن
محمد الأشموني» ـ نحو ٩٠٠ ه قال «المطرزي» ـ ٦١٦ ه : نقط الياء من (قائل
الصفحه ٢١٧ : ، ونفسا لم يرفع إبهاما ، لا عن طاب ، ولا عن زيد ، إذ لا إبهام
فيهما ، بل رفع إبهام ما حصل من نسبته إليه
الصفحه ٢٧٩ : بعد
الفاء في الرّجا نصب
كنصب ما إلى
التّمنّي ينتسب
أخبر الناظم أن
الفعل
الصفحه ١٧٣ : كون
بعينه لا دليل عليه لم يجز الحذف ، نحو : لو لا زيد سالمنا ما سلم ، ومنه حديث «عائشة»
: «لو لا قومك
الصفحه ٣١١ : نقطف الثمار اليانعة
، ونخلص إلى ما يلي :
(١) إن أئمة
الحديث عنوا عناية تامة بلسان العرب ، وبعلم النحو
الصفحه ١٧٠ : عليه لا بد أن يكون معلوما عند الحكم ، ولو إلى حدّ
ما ، وإلا كان الحكم لغوا لا قيمة له ، لصدوره عن مجهول