الصفحه ٢٩٥ : ، فلو كان لرجل داران على جانبي الطريق فأراد أن ينشيء جسرا من الواحدة
إلى الأخرى يمنع ، ولكن لا يهدم بعد
الصفحه ٣٩ : شئت ، فبدأ عليه من أوّل المفصل ، فلما بلغ سورة «ق» وبلغ الآية المذكورة ،
ردّها عليه المقرئ ، بالتنوين
الصفحه ٣٢٩ : ....................................... ١٥٠
، ٢٦٩
ـ إذا شغل عبدي ثناؤه
عليّ عن مسألتي أعطيته أفضل ما أعطي السائلين............. ١٤١
ـ إذا
الصفحه ٣٤ : له : أريد أن أتعلّم من العربية ما أقيم به لساني.
فقال : أنا منذ خمسين سنة أتعلم النحو ، ما تعلمت ما
الصفحه ٣٣٠ :
والنبيّون من قبلي : لا إله إلا الله............................... ١٦٩
ـ أفعميا وان أنتما
الصفحه ٤٢ : التصغير لا يصغر.
قال القاضي :
ما حسبت أن النساء يلدن مثلك (١).
وروي أن «أبا
يوسف» ـ ١٨٢ ه دخل على
الصفحه ١٤٤ :
وهو فضل عند
الكافة مرعيّ ، وينضاف هاهنا إلى فضل شرعي نبه عليه قوله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : «من سن
الصفحه ٣٠٥ :
وذكره (١) «الزنجاني» في (مبحث : ما لا ينصرف) : شاهدا على أن الجمع قد يدخله الجمع.
وحكى «أبو الحسن
الصفحه ٥٢ : ، وإسناد ذلك إلى من عزي إليه بتحديث أو إخبار ، وغير ذلك.
وشروطها : تحمل
راويها لما يرويه بنوع من أنواع
الصفحه ١٧١ : تقع مبتدأ إلى نحو أربعين موضعا ، والأساس الذي تقوم عليه هو «الإفادة» ، فعلى
هذا الأساس وحده يرجع الحكم
الصفحه ١١٢ : الاستدلال على معاني الكلمات العربية.
وهو ما دفع «السهيليّ» إلى أن يقول : «لا نعلم أحدا من علماء العربية خالف
الصفحه ١٣٥ : »
أو «الاحتجاج» هو ما نسب إلى قائل موثوق به في عصر الاستشهاد أو إلى قبيله من
القبائل الموثوق بلغاتها
الصفحه ٢٨١ : ، فأكل منه ، ثم قال : قوموا فلأصلّي لكم ، قال أنس : فقمت إلى
حصير لنا قد اسودّ من طول ما لبس فنضحته بما
الصفحه ٦٩ : ـ : «نضّر الله امرأ سمع مقالتي فوعاها ، وأداها كما
سمعها ، فرب حامل فقه إلى غير فقيه ، ورب حامل فقه إلى من
الصفحه ٢١٥ : أحب الناس إليّ ما حاشا فاطمة ولا غيرها».
قال «ابن هشام»
في «المغنى» : (حاشا) على ثلاثة أوجه