الصفحه ٧٥ : أنباء ما قد سبق قصصا كرر ذكر
بعضها في مواضع بألفاظ مختلفة ، والمعنى واحد ، ونقلها من ألسنتهم إلى اللسان
الصفحه ١٠٠ : ..
__________________
(١) الحديث المتواتر
: هو ما رواه جمع تحيل العادة تواطؤهم على الكذب عن مثلهم من أول السند إلى منتهاه
، على ألا
الصفحه ١٦٩ : » صفة معتمدة على استفهام ، مسندة إلى ما
بعدها ، لأنه وإن كان ضميرا فهو منفصل ، والمنفصل من الضمائر يجري
الصفحه ٢١ : إلى شيء من أضداد هذه المعاني لأطالوا في رد فصاحته ، وعرّضوا ، ولكان ذلك
مأثورا عنهم ، دائرا على
الصفحه ٥٥ : » (٢).
وموجز القول :
إذا أطلق «الحديث» أريد به ما أضيف إلى النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ من قول أو فعل أو تقرير
الصفحه ٢٠ : كله
بعضه إلى بعض.
ولا يذهبنّ عنك
أن للنشأة اللغوية في هذا الأمر ما بعدها ، وأن أكبر الشأن في اكتساب
الصفحه ٢٧ : الوهم عن سجيته ، ويكون على بصيرة من عبارته
، فإنه لو أتى من البراعة بأتم ما يكون ، ولحن ذهبت محاسن ما
الصفحه ٤٧ : المتقدّمين والمتأخرين (٢).
وعلى هذا
المهيع (٣) جرى العلماء في تعلم النحو.
ب ـ وذهب فريق
آخر من الناس إلى
الصفحه ٢١٦ : الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : (أحبّ الناس إليّ أسامة ما حاشا فاطمة ولا غيرها).
وروى «ابن سعد»
في
الصفحه ١١١ : على الشك في صحة ما نسب إلى الأقدمين من رفضهم الاستشهاد بالحديث ، بل
هناك من الدلائل ما يكاد يقطع ـ إن
الصفحه ٢٩٨ : الزكاة ـ باب زكاة الإبل) ٥ : ١٨.
(٦) الذود من الإبل :
ما بين الثلاثة إلى العشرة ، وهي مؤنثة ، لا واحد
الصفحه ١٠ :
ثالثها : ما
يروى على أنه كان يخاطب كل قوم من العرب بلغتهم. ومما هو ظاهر أن الرواة يقصدون في
هذه
الصفحه ١٣٨ : ، و «إنّما الأعمال بالنيّات ، وإنما
لكل امرئ ما نوى ، فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله
الصفحه ٣١٠ : على «أفواه».
والتكسير يرد
الأشياء إلى أصولها.
فحذفوا الهاء
لخفائها تخفيفا ، ثم أبدلوا الميم من
الصفحه ١١٠ : إلى الاستشهاد بالحديث.
قال «الصلاح
الصفدي» : كان ـ ابن مالك ـ أمّة في الاطلاع على الحديث ، فكان أكثر