الصفحه ١١٤ : ـ : وابن خروف يستشهد بالحديث كثيرا» وعلى هذا فإن ما قرره النص
من حكم على هذا الاستشهاد ليس صادرا من «ابن
الصفحه ٣٠٩ :
وورد في «تاج
العروس» ٣ : ١١ تعليقا على قوله : (لعله من تحريف الرواة) : قال شيخنا (١) : وهو رجا
الصفحه ٢٣٢ : .
(أقول) : يلاحظ أن ما جاء في «عمدة القاري» موافق لما جاء في «فتح الباري»
، وكلّ من النّصين خطأ ، ولا أدري
الصفحه ١٩٢ : الأنباري» من أنّ الرواة غيّروا الحديث ،
مبنيّ على ما أصلّوه من الرواية بالمعنى ... ثم قال : وقد اقتفى
الصفحه ٢٠١ : ، وهو نثر من كلام «عمر» في حق «عليّ» ـ رضياللهعنهما
ـ كما في شرح الجامع. ثم صار مثلا للأمر المتعسّر
الصفحه ١٤٠ : البركة والخير على ما جاء في
الحديث.
خرّج «أبو داود»
عن أبي هريرة قال : قال رسول الله
الصفحه ١٧٩ : : ذكرت سبّوحا ، متابعا لها فيما ذكرت وخطر على بالها.
وخزلوا الفعل
لأنّ هذا الكلام صار عندهم بدلا من
الصفحه ١٥٤ : الهجيم» وبطون
من «ربيعة» و «بكر بن وائل» و «زبيد» و «خثعم» و «همدان» و «مزادة» و «عذرة» وخرج
عليها قوله
الصفحه ٥٩ : إلا بعد عهد
«عمر بن عبد العزيز» إذ من الحقائق التاريخية الثابتة أن الحديث كان يدوّن على عهد
صحابة رسول
الصفحه ٣٤٢ : ـ ربّها....................................... ٢٣٧
ـ إنّ النحارير ربما
أدخلوا على الناس ما ليس من كلام
الصفحه ٢٧٦ : وتوسطها بين جزأيها ، كما حملت «ما» على «ليس»
؛ لأنها مثلها في نفي الحال.
مسألة (٩٣)
في سقوط فا
الصفحه ٢٢٢ :
قال «ابن مالك»
: تضمّن هذا الحديث استعمال «في» دالة على التعليل ، وهو ما خفي على أكثر النحويين
الصفحه ١٦٦ : مستقلا من «أل» الزائدة اللازمة (أي : التي لا
تفارق الاسم الذي دخلت عليه) ، ويسمى «أل :التي للغلبة» ولم
الصفحه ١٢٩ : : «مات حتف أنفه» ، وقوله : «الظلم ظلمات يوم
القيامة» (٢) ، إلى نحو هذا من الأحاديث القصار المشتملة على شي
الصفحه ٧٤ : أهل اللغات المختلفة من العجم
وغيرهم أن يرووا عنه ما سمعوه وحملوه ، مما أخبرهم به وتعبدهم بفعله على