الصفحه ١٩ : الفصيح والأفصح ، ومنهم الجافي والمضطرب ، ومنهم ذو
اللوثة ، والخالص في منطقه ، إلى ما كان من اشتراك اللغات
الصفحه ٩٣ : الحسن ، علي بن إبراهيم القطان ، راوي سنن «ابن ماجه» عنه ، فقال :
إنه كان يكتب الحديث على ما سمعه لحنا
الصفحه ٩٦ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ما لم يقل. وأصلح ما يعتمد عليه من الإصلاح ، أن يكون
ما يصلح به الفاسد قد ورد من أحاديث أخر
الصفحه ١٨٣ :
فالنصب على أن «ما»
استفهامية مبتدأ. وفي «جاءت» ضمير يعود على «ما» ، فأوقع التأنيث على ضمير «ما
الصفحه ٢١٩ : ذلك مما لا يجوز أن يقاس عليه. وإنما يحفظ ما ورد منه.
__________________
(١) موارد المسألة : «شرح
الصفحه ١٢٣ : ، من رواية ودراية لقصروا احتجاجهم عليه ، بعد القرآن
الكريم ، ولما التفتوا قط إلى الأشعار والأخبار التي
الصفحه ٧٧ :
وأما ما يكون
من جوامع الكلم ، فالنبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ مخصوص بهذا النظم فلا يقدر أحد على ما
الصفحه ١١٧ : يتكلم بذلك مع
أهل تلك اللغة على طريق الإعجاز ، وتعليم الله ذلك له من غير معلّم. والمصنف قد
أكثر من
الصفحه ٢٤٨ : تدخل المصدرية الظرفية عليه.
نحو ما جاء في
الحديث : «لا يزال الرجل في فسحة من دينه ما لم يسفك دما
الصفحه ١٨٦ :
يجوز معها تقديم الخبر على «دام» وحدها ، ولا عليها مع «ما».
ومثل «دام» في
ذلك كلّ فعل قارنه حرف مصدري
الصفحه ١١٨ : ، ثم جاءت طبقة
بعد طبقة ، وألفت المعاجم بكل ما اطلع عليه أصحابها من تصانيف ونصوص غاب أكثرها عن
الأولين
الصفحه ١٧٤ : بينت في
كتاب «أصول النحو» من كلام «ابن الضائع» و «أبي حيان» : أنه لا يستدل بالحديث على
ما خالف القواعد
الصفحه ٣٦٦ : ) : في
التعجب من السواد.......................................... ٢٤٧
مسألة (٧١) : في دخول «ما»
على
الصفحه ٦٥ : » ، ومذهب «ثعلب» واختيار «الجصاص» من الحنفيّين.
واقتصر بعضهم
على اللفظ ، ولو خالف اللغة الفصيحة ، وكذا لو
الصفحه ١٥٠ :
وفي «إعراب
الحديث» للعكبري ٨٠ :
«إمّا» هاهنا
مكسورة الهمزة ، لأنها «إن» الشرطية زيدت عليها «ما