الصفحه ٢٣٨ : البصريون. قال بعضهم : إلا في الضرورة.
وقال «الصيمري»
: إعماله شاذ.
وتأول البصريون
ما ورد من ذلك على
الصفحه ١٠٦ : أنها من
قبيل العربي الصحيح. بل إنّ «ابن الضائع» و «أبا حيان» وهما على رأس من رفض
الاستشهاد بالحديث لم
الصفحه ٢٦٦ :
النداء
مسألة (٨٥)
في جواز حذف «يا» النداء (١)
من مواضع منع
حذف «يا» النداء ما فيه اختلاف
الصفحه ٢٥٥ : أَدْراكَ ما يَوْمُ الدِّينِ)(٤).
ويأتي دون عاطف
نحو قوله ـ عليه الصلاة والسّلام ـ : (والله لأغزونّ قريشا
الصفحه ٣٤٦ :
إذا أثنى
عليك المرء يوما
كفاه من
تعرضك الثناء ١٤٢
نعم الفتاة
فتاة هند لو
الصفحه ٣٤١ : قريشا
(ثلاث مرات).............................................. ٢٥٥
«ي»
ـ يا براء كيف تقول
إذا أخذت
الصفحه ٢٤٢ : البيوت.
ذو الطفية من الحية ، ما على ظهره خطان
أسودان ، وقيل : أبيضان. ورجح بعضهم الأول.
الأبتر : الذي
الصفحه ٧٣ : «عثمان» ـ رضياللهعنه
ـ إلى الأمصار بعد أن أجمع الصحابة عليها وعلى اطّراح كلا ما يخالفها).
الصفحه ١٠٤ : الجارية على ما شاع من الاستعمال العربي.
أما في المرحلة
الثانية ، وبعد أن ظهرت الحاجة واضحة إلى موارد
الصفحه ٢٦٧ :
مسألة (٨٦)
في معاملة المفرد معاملة المضاف (١)
قال «ابن مالك»
في «التسهيل» :يجوز نصب ما وصف من
الصفحه ١٤٧ : تولب» ، فوجدت ما فيه موافقا لما سطّرته ، فحمدت ربي
على حسن توفيقه إياي. وهذا نص البغدادي : «ليس من
الصفحه ٨٥ : العربية غير مضبوطة أشكلت عليه جاز أن يسأل عنها
العلماء بها ، ويرويها على ما يخبرونه به.
فعل ذلك «أحمد
الصفحه ١٩١ : » وغيره ، على ما هو مبسوط في نظم الفصيح
لابن الطيب الفاسي.
وبه قال «ابن مالك» ، فإن الضرورة مشتقة
من
الصفحه ١٦٨ : أن يكون للمخاطب لا للغائب ، ولأن زيادة الباء مع المفعول
غير ثابتة في غير هذا الموضع حتى يحمل عليها ما
الصفحه ٢٣٣ : ، ثم حذف المضاف إليه ، وأبقي المضاف على
ما كان عليه قبل الحذف. وحسّن الحذف دلالة ما تقدم من مثل المحذوف