الصفحه ١١٥ : الاطمئنان إلى
سلامة ما ذهب إليه «ابن مالك» ومن شايعه في اعتبار الأحاديث من المصادر التي يعتمد
اللغويّ
الصفحه ٢٤٣ :
الحديث. ولما رجعنا إلى الدواوين الحديثية ، عثرنا على تتمته ، وهي : «إن لله
ملائكة يتعاقبون فيكم : ملائكة
الصفحه ١٠٥ : : «ذهب إلى الاحتجاج به والاستدلال بألفاظه وتراكيبه جمع من الأئمة ،
منهم : شيخا هذه الصناعة وإماماها
الصفحه ٢٨٧ : يَفْعَلُوا مِنْ
خَيْرٍ فَلَنْ يُكْفَرُوهُ)(٦).
أو «ما» ، نحو
قوله تعالى : (فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ
فَما
الصفحه ٣٣٧ : ، وانطلقت
وأبو بكر وعمر. «علي» ٢٦٠
ـ كنت وجار لي من
الأنصار. «عمر
الصفحه ٢٣٤ : الربيعيّة.
فإنهم يقفون على المنوّن المنصوب بالسكون ، فلا يحتاج الكاتب على لغتهم ، إلى ألف
، لأن من أثبتها في
الصفحه ٢٧٢ :
(٢) مصدر بمعنى
الترك ، نائب عن فعل الأمر ، مضاف إلى ما يليه ، وفتحته إعرابية ، وهو مصدر مهمل
الفعل
الصفحه ١٤٩ : ، و «شرح قواعد الإعراب» للكافيجي : ٢٠٩ (طبع على
الآلة الكاتبة).
(٢) انظر «أوضح
المسالك» (باب نوني التوكيد
الصفحه ٢٤١ :
و «اللّيّانا»
معطوف على محل «الإفلاس».
وإلى الإتباع
على الموضع ذهب جماعة.
ورأى «سيبويه»
الحمل
الصفحه ٢٠٩ : :
أحدهما : أن
يسند الفعل إلى ضمير مؤنث متصل ، ولا فرق في ذلك بين المؤنث الحقيقيّ والمجازيّ ،
نحو : (هند
الصفحه ١٢٤ :
الفياض العذب الزلال ، فأصبح ربع اللغة به خصيبا بقدر ما صار ربع النحو منه جديبا
:
وكان حالهما
في
الصفحه ٢٢٨ :
وفي الحديث : «لبيك
وسعديك والخير بين يديك» (١)
ولا يضاف من
هذه الأسماء إلى ظاهر إلا ما شذّ
الصفحه ٢٢ :
معجزتان : إحداهما : القرآن ، والأخرى : ما صحّ من حديث الرسول ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ، ففيهما وحدهما تبلغ
الصفحه ١٣٩ : ، نحو : (إن لم تطع الله عصيت) أريد به التنبيه على العقاب ،
فكأنه قال : وجب عليك ما وجب على العاصي
الصفحه ١٢٥ :
تحرجوا من استخدامهما في دراستهم.
ووقف «التحرز
الديني» بينهم وبين الإفادة منهما ...
إذ نظروا إلى
نصوص