الصفحه ٢٧٥ : : فيمينه ، قلت : إذن يحلّف ، فقال رسول
الله ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ عند ذلك : من حلف على يمين صبر يقتطع بها
الصفحه ٢٨٣ : تصبك
خصاصة فتحمّل
وظاهر كلام ابن
مالك في «التسهيل» جواز ذلك في النثر على قلة.
ومنه قوله
الصفحه ١٣٣ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فيستدل منه بما ثبت أنه قاله على اللفظ المروي ، وذلك
نادر جدا ، إنما يوجد في الأحاديث القصار على
الصفحه ١٦٤ : ، وغير ذلك.
مسألة (١٣)
في «أل» الزائدة (١)
قال «الشاطبي»
: حكى البغداديون أن من العرب من يقول
الصفحه ١٧٦ : المراد : لو لا قومك على كل حال من أحوالهم لنقضت
الكعبة ، وهو خلاف المقصود ، لأن من أحوالهم بعد عهدهم
الصفحه ٢٥٩ : الخطيئة ، فهي بمعنى الواو التي في قول الشاعر :
وهند أتى من دونها النأي والبعد
وعلى ذلك أيضا
حمل قوله
الصفحه ١٤٣ : السابق له فضيلة ظاهرة على غيره من
اللاحقين ، إذ كان اللاحق مهتديا بناره ، مقتديا بفعله ، فكانا كالإمام
الصفحه ٦٤ : من الإعراب. وقد ورد في «لسان العرب» (مادة
: نفس) ٦ : ٢٣٦ ما يجيز ذلك ، وهذا نصه : «ونفس الشيء : ذاته
الصفحه ١٨٠ : : استئناف
لبيان صيرورتهم كالكفرة ، أو المراد : لا ترتدوا عن الإسلام إلى ما كنتم عليه من
عبادة الأصنام حال
الصفحه ٦١ : يحض على الكتابة ويقول : «إذا سمعتم مني شيئا
فاكتبوه ولو في حائط».
ومثله نسب لـ «الضحاك
بن مزاحم
الصفحه ٣٠٤ :
مسألة (١٠٧)
يصح أن يجمع جمع التكسير جمع السلامة (١)
قال «الأشموني»
:
... وما كان من
الجموع
الصفحه ٣٣٥ : ».......................................... ١٨٩
ـ فمطرنا من الجمعة إلى
الجمعة.................................................. ٢٢٠
ـ فهل أنتم
الصفحه ٢٨٦ : اللهُ)(٦).
والنهي نحو ما
في قراءة «ابن كثير» (٧) : ومن يعمل من الصالحات وهو مؤمن فلا يخف ظلما ولا هضما
الصفحه ٢١٢ : ) ، و (ما عندي أحد غير فرسي).
ولنحو قوله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : (أنا أفصح من نطق بالضاد بيد أني من قريش
الصفحه ٣١ :
بنقطتين من تحت. فقال «أبو عليّ» لذلك الشيخ : هذا خطّ من؟ فقال : خطي.
فالتفت إلى صاحبه وقال : قد