الصفحه ٦٠ : ينقطع تقييد الحديث بعد وفاته ـ عليه الصلاة
والسّلام ـ بل بقي جنبا إلى جنب مع الحفظ ، حتى قيض للحديث من
الصفحه ٢٦١ :
وفي الحديث قول
«عمر بن الخطاب» رضياللهعنه : «كنت وجار لي من الأنصار» (١) ومن ذلك ما حكاه «سيبويه
الصفحه ١٨٧ : الفقر. والرفع ضعيف ، لأنه لا
يحتاج إلى ضمير يعود عليه ، وإنما يجيء ذلك في الشعر ، وتقدير ذلك : ما الفقر
الصفحه ٧١ : عليه محظورا ، وإلى هذا رأيت الفقهاء من أهل العلم
يذهبون.
وروى عن «محمد
بن مسلم بن مسعدة» ـ وهو من أهل
الصفحه ١٧٧ : الاسمية مقرونة بالواو موقعه ، كقوله ـ عليه الصلاة والسّلام ـ : «أقرب ما
يكون العبد من ربّه وهو ساجد
الصفحه ٣٠٠ :
، وغير ما ذكر
صحّح ، وما
شذّ على نقل قصر
قسم الممدود
ثلاثة أقسام : ما كانت الهمزة
الصفحه ٣٥١ :
خمس ذود أو
ستّ عوّض منها
مائة غير
أبكر وإفال ٢٣٣
عتوا إذ
أجبناهم إلى السّلم
الصفحه ٣٣٦ : إله إلا الله وحده ، لا شريك له ، له الملك ، وله الحمد
، وهو على كل شيء قدير ١٤١
ـ كخ كخ ، فإنها من
الصفحه ٢٠٦ :
إلى قطريّ لا
إخالك راضيا
أي : إذا كان
هو ـ أي : ما تشده مني.
__________________
(١) أخرجه
الصفحه ٢٣٩ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : (وحجّ البيت من استطاع إليه سبيلا) (٢) وهو قليل.
فإن قلت :
فهلّا استدللت عليه بالآية الكريمة
الصفحه ١٢٢ :
وبجره ، هذا من حيث المتن ، وأما من حيث السند فقد عرف المجيزون والمانعون
أن ما في روايات الحديث من
الصفحه ٣٥ : فيها. وزار «الكوفة» فسمع منه أهلها
، ودخل بغداد ، وافدا على «المنصور» العباسي ، فكان من خاصته ، وتوفي
الصفحه ٣٠٢ :
يكون من إضافة الشيء إلى جنسه ، فهي من الإضافة التي على تقدير : «من».
والثاني : أن
يكون من إضافة الجز
الصفحه ٣٤٠ :
ـ من قبلة الرجل
امرأته الوضوء........................................... ٢٠٥
، ٢٣٨
ـ من كذب علي
الصفحه ٤١ :
قال «القلقشندي»
وقف بعض الخلفاء على كتاب لبعض عمّاله فيه لحن في لفظه ، فكتب إلى عامله : قنّع
هذا