الصفحه ٢١ : خلّص لا يستجيبون إلا لأفصحهم لسانا ، وأبينهم بيانا ، وخاصة في أول النبوّة
، وحدثان العهد بالرسالة
الصفحه ٢٦ : العقائد ، وأدلة الأحكام ، والفقه الإسلاميّ ،
والبحوث الشرعيّة ، إلّا بإلهام النحو ، وإرشاده؟.
و «النحو
الصفحه ٢٩ : يعلم «النحو» فيعرف به
المعاني التي لا سبيل لمعرفتها بغيره. فرتبة الاجتهاد متوقفة عليه ، لا تتم إلا به
الصفحه ٣٢ : أفصح الناس إلّا أنه لم يكن يروي الشعر. قال :
أتسمعني ألحن حرفا؟ قال : نعم ، في آي القرآن.
قال : فذاك
الصفحه ٤١ : ! لي على هذا
درهمان».
فقال خصمه : «والله
ـ أصلحك الله ـ إن هي إلّا ثلاثة دراهم ، ولكنه لظهور الإعراب
الصفحه ٤٨ :
الفاعل ، ورفع المفعول ، لا نقول : إنه يأثم ، إلا أن يقصد إيقاع السامع في غلط
يؤدي إلى نوع ضرر ، فعليه
الصفحه ٥١ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فلا يكون واحدها إلا حديثا ، ولا يكون أحدوثة.
قال : وكذلك
ذكره «سيبويه» في (باب ما جاء بنا
الصفحه ٥٣ : ونحوها : أخباريّ (٢).
وقيل : لا يطلق
الحديث على غير المرفوع إلا بشرط التقييد.
وقد ذكر «النووي»
ـ ٦٧٦
الصفحه ٥٥ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ وما أضيف إلى الصحابة والتابعين. وهذا رأي الجمهور ،
إلا أن فقهاء خراسان يسمون الموقوف أثرا
الصفحه ٥٧ : «الرّامهرمزيّ»
ـ ١٠١ ه : «والحديث لا يضبط إلا بالكتاب ، ثم بالمقابلة ، والمدارسة ، والتعهد ،
والتحفظ
الصفحه ٦٧ : رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : لا تدخلوا على القوم المعذبين ـ يعني حجر ثمود ـ إلا
أن تكونوا باكين
الصفحه ٧٣ : سبعة
أحرف» إلا أن في ذلك رخصة من حيث الإسقاط ، وهذا من حيث التخفيف والتيسير
الصفحه ٧٧ : وجب ألّا يختلف لفظه فيدخله الكذب (٣).
القول الخامس :
لا تجوز الرواية بالمعنى لغير الصحابة خاصة
الصفحه ٨٠ : بلفظه على حكم لغوي ، إلا أن يكون الذي أبدل اللفظ بلفظ آخر عربيا ،
يستدل بكلامه على أحكام العربية.
ذكره
الصفحه ٨١ : اللسان ، وأعلم الخلق بمعاني الكلام ، ولم يكونوا يقولون ذلك إلا
تخوّفا من الزلل لمعرفتهم بما في الرواية