الصفحه ١١٠ :
أما «ابن مالك» فهو إمام في الحديث بالإضافة إلى إمامته في علم العربية ،
وهذا هو السبب الذي حدا به
الصفحه ١٢١ : وجوههم» ، وبين قوله : «على مناخرهم» (١) ، أثبتوا شكه ، ودوّنوه مبالغة في التحري والدقة. هذا
إلى جانب كثير
الصفحه ١٣٨ : ، و «إنّما الأعمال بالنيّات ، وإنما
لكل امرئ ما نوى ، فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله
الصفحه ٢٤٠ : محل الفاعل أو المفعول المضاف إليهما المصدر (٢)
إذا أضيف
المصدر إلى الفاعل ، ففاعله يكون مجرورا لفظا
الصفحه ٢٤٥ :
«الصفة المشبهة»
مسألة (٦٨)
في إضافة صفة مجردة من «أل» إلى مضاف لضمير (١)
تقبح إضافة
الصفة
الصفحه ٣١٠ : على «أفواه».
والتكسير يرد
الأشياء إلى أصولها.
فحذفوا الهاء
لخفائها تخفيفا ، ثم أبدلوا الميم من
الصفحه ٦ : .
وسيبقى الحديث
إلى جانب القرآن في الاستدلال والاحتجاج ، حتى يرث الله الأرض ومن عليها ، فالتمسك
بهما سر
الصفحه ٢١ : موضع ، إلى غير ذلك.
وقد نزه ـ صلىاللهعليهوسلم ـ عن جميعها ، وسلم كلامه منها ، وخرج سبكه خالصا لا
الصفحه ٣٦ : ، ويرتقي به إلى مرتبة تلحقه بمن كان فوق
نمطه وصنفه.
__________________
فقال : لا جرم ،
سأطلب علما لا
الصفحه ٣٨ : ،
وكان يحسن النحو ، فلجّ المقرئ ، وثبت على التنوين. وانتشر ذلك الخبر إلى أن بلغ
إلى «يحيى بن مجاهد
الصفحه ٤٧ :
الفصل الثالث :
آراء علماء الشريعة في تعلّم النحو
أـ لقد ذهب
فريق من العلماء إلى أن تعلم القدر
الصفحه ٤٨ : «حاشية
الصبان» ١ : ١٢٦ «فائدة» :
حيث قيل
بالجواز والامتناع في أحكام العربية فإنما يعنى بالنسبة إلى
الصفحه ٧٥ : أنباء ما قد سبق قصصا كرر ذكر
بعضها في مواضع بألفاظ مختلفة ، والمعنى واحد ، ونقلها من ألسنتهم إلى اللسان
الصفحه ٩٩ : ، ولا أقوم معنى منه ، ولكن ذلك لم يقع كما ينبغي ، لانصراف اللغويين
والنحويين المتقدمين إلى ثقافة ما
الصفحه ١٠٠ : ..
__________________
(١) الحديث المتواتر
: هو ما رواه جمع تحيل العادة تواطؤهم على الكذب عن مثلهم من أول السند إلى منتهاه
، على ألا