الصفحه ٢٢٨ :
مالك».
ويفهم من كلام «سيبويه»
أن ذلك غير شاذ في «لبّي» و «سعدي».
قال «الشاطبي»
: وكأنه لم يسمع في
الصفحه ٢٥٣ : استعماله
مطابقا قوله تعالى : (وَكَذلِكَ جَعَلْنا
فِي كُلِّ قَرْيَةٍ أَكابِرَ مُجْرِمِيها)(٢).
وقد اجتمع
الصفحه ٢٦١ : » من قولهم : (مررت برجل سواء
والعدم). فـ «سواء» صفة لرجل ، وهو بمعنى مستو ، وفيه ضمير مستتر عائد على
الصفحه ٢٦٣ :
فما جاء في
النثر من ذلك قراءة «حمزة» : واتقوا الله الذي تسائلون به والأرحام (١) بالخفض في «الأرحام
الصفحه ٣١٣ : حيان».
(١٢) ظهر مما
قدمته ـ لكل ذي عينين أن الذين احتجوا بالحديث الشريف بكثرة في مسائل النحو والصرف
الصفحه ٣٦٨ :
(البدل)
مسألة (٨٤) : في بدل
الإضراب............................................... ٢٦٥
(الندا
الصفحه ٣٧٠ :
(العدد)
مسألة (١٠٤) : في
تمييز العدد باسمي الجنس والجمع.............................. ١٠٤
الصفحه ٩ :
حقيقة الراوي ، والأخذ بالظنة والتهمة في ردّ مروياته ، يكاد يجزم بأن
تجويز الكذب على الراوي
الصفحه ٦٠ :
ويفهم من هذا
أن التدوين الرسمي والجماعي كان في عهد «عمر بن عبد العزيز» أما تقييد الحديث ،
وكتابته
الصفحه ٧١ : رامهرمز ـ قال :قلت لـ «محمد بن منصور» ـ قاضي
الأهواز ـ في شيء جرى بيني وبينه :ثلاثة يشددون في الحروف
الصفحه ٧٧ : كان هو مخصوصا
به (١).
القول الثالث :
لا تجوز الرواية بالمعنى في حديث رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٩٢ : » : أعربوا الحديث فإن القوم كانوا عربا. وعنه أيضا : لا بأس بإصلاح
اللحن في الحديث. (٢).
وروى «ابن عبد
البر
الصفحه ١٤٨ : : زيد :
معرب ، وللفعل
، نحو : قام : فعل ماض ، وللحرف «في» : حرف جر.
وأيضا يصلح
للجملة ، نحو : «لا
الصفحه ٢٢٤ :
وحديث : «يا رب
كاسية في الدنيا ، عارية يوم القيامة» (١)
وقول بعض العرب
عند انقضاء رمضان : (يا رب
الصفحه ٣٠١ :
جموع التكسير
مسألة (١٠٦)
في حلول جمع القلة محل الكثرة وبالعكس
قال «الشاطبي»
عند قوله