الصفحه ١١٧ : بالطبع ، ولا
يعلمون لسان العرب بصناعة النحو ، فوقع اللّحن في كلامهم وهم لا يعلمون ، وقد وقع
في كلامهم
الصفحه ١٢٨ :
رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ في حين يستشهدون بكلام أجلاف العرب. كما عارض
المجيزين مطلقا ، دون
الصفحه ١٤٠ : .
وقال غيره :
إذا اتحد لفظ المبتدأ والخبر ، والشرط والجزاء علم منهما المبالغة إما في التعظيم
، وإما في
الصفحه ١٦٥ :
قال «السيوطي»
في «الهمع» في (العوامل) :
واختلف في نصب
الفعل اللازم اسما تشبيها بالمتعدي.
أجازه
الصفحه ١٩١ :
وقد اجتمع
الوجهان في قول «عمر» : ما كدت أن أصلي العصر حتى كادت الشمس تغيب». وفي قول النبي
الصفحه ٣٦١ : للأحاديث
النبوية الواردة في أكثر شروح ألفية ابن مالك)
وفيه ثمانية وثلاثون
بابا نحويا
وفيها عشر ومائة
الصفحه ٣٨ : كانوا فيها ، وكان هذا القرشي لا
يحسن النحو ، فقرأ عليه قارىء يوما سورة «ق» : (وَجاءَتْ سَكْرَةُ
الصفحه ٤١ :
قال «القلقشندي»
وقف بعض الخلفاء على كتاب لبعض عمّاله فيه لحن في لفظه ، فكتب إلى عامله : قنّع
هذا
الصفحه ٥٩ :
تصحيح خطأ
ورد في كتاب «أصول
التفكير النحوي» ١٤٢ ما يلي : ومن الأخطاء الشائعة أن الحديث لم يدوّن
الصفحه ٧٥ :
ونهيه وألفاظه ، بما يقوم مقام كلامه ، وينوب منابه من غير زيادة ولا نقصان
، فلا يعتبر في أن راوي
الصفحه ١٠٤ : الجارية على ما شاع من الاستعمال العربي.
أما في المرحلة
الثانية ، وبعد أن ظهرت الحاجة واضحة إلى موارد
الصفحه ١٢٤ :
الفياض العذب الزلال ، فأصبح ربع اللغة به خصيبا بقدر ما صار ربع النحو منه جديبا
:
وكان حالهما
في
الصفحه ١٣٥ : ، وهذا لا يحتجّ به ، والاحتجاج بما قالوه مردود.
والاحتجاج
ومشتقاته يتردد كثيرا في المصنفات التي صنّفت
الصفحه ١٥٦ :
مسألة (٩)
في ألفاظ ملحقة بجمع المذكر السالم
ألحق النحاة
بجمع المذكر السالم في إعرابه أنواعا
الصفحه ٢٤٤ : الجاهلية من الضلال والفرقة.
__________________
(١) بنحوه أخرجه «البخاري»
في «صحيحه» في (كتاب الفتن