الصفحه ١٥٤ : رجلان ، ولزوم الألف في الأحوال الثلاثة
لغة عزيت لـ «كنانة» و «بني الحارث بن كعب» و «بني العنبر» و «بني
الصفحه ١٨١ :
قال «ابن مالك»
في «شواهد التوضيح» : ١٣٩ :
مما خفي على
أكثر النحويين استعمال «رجع» كـ «صار» معنى
الصفحه ٢٠٣ :
مسألة (٣٩)
في حكم الخبر المجهول (١)
إذا جهل الخبر
سواء أكان خبرا لـ «لا» أم خبرا للمبتدأ ـ وجب
الصفحه ٣٠٩ :
وورد في «تاج
العروس» ٣ : ١١ تعليقا على قوله : (لعله من تحريف الرواة) : قال شيخنا (١) : وهو رجا
الصفحه ٧ : «ابن مالك» في عصره ، بتمييز صحيح الحديث من زائفه!! وهو الذي ذكر بين
طبقات الشافعية ، وروى له «السيوطيّ
الصفحه ٣٦ : بأذربيجان يأمرنا بأشياء ، ويذكر فيها : تعلموا العربية ، فإنها
تثبّت العقل ، وتزيد في المروءة.
ولله درّ
الصفحه ٤٢ : » فقال : يا أبا يوسف! هل لك في
مسألة؟ فقال : نحو أم فقه؟
فقال : بل فقه.
فضحك «الرشيد» حتى فحص (٤) برجله
الصفحه ٦٧ : » يتقى في حديث رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ما بين التي والذي ، ونحوهما.
وروى عن «معن»
قال : كان
الصفحه ٨٦ : «الطبري» :
سمعت أبا محمد الباقي يقول :
ذكر لنا أبو
القاسم الداركي ـ شيخ الشافعية ـ هذا الحديث في تدريسه
الصفحه ٩١ : أحمد بن حنبل» يقول : ما زال القلم في يد أبي حتى مات. ويقول : إذا لم
ينصرف الشيء في معنى ، فلا بأس أن
الصفحه ٩٩ : النبوي سائر كلام العرب ، من نثر وشعر ، في
باب الاحتجاج في اللغة والنحو ، إذ لا تعهد العربية في تاريخها
الصفحه ١٠٠ :
ولأجل إحقاق الحق علينا تبيان بطلان هذا الكلام ، لأن الإجماع قائم على صحة
الاستشهاد بالحديث في
الصفحه ١٠١ : ، إذ لا يعقل أن يستشهد «الخليل»
مثلا بالحديث في اللغة ، ثم لا يستشهد به في النحو ، واللغة والنحو صنوان
الصفحه ١٠٨ :
كله أنها لم تبدّل ، ويكون احتمال التبديل فيها مرجوحا ، فيلغى ولا يقدح في
صحة الاستدلال بها.
ثم
الصفحه ١١٤ :
الأولى في إثبات فصيح اللغة كلام النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ لأنه أفصح العرب.
قال (١) : «وابن