الصفحه ١١٠ : ما يستشهد
بالقرآن ، فإن لم يكن فيه شاهد عدل إلى الحديث ، فإن لم يكن فيه شاهد عدل إلى
أشعار العرب
الصفحه ١٨٣ : القرآن وبغير صداق) ٦ : ١٣٨ ، بلفظ
: «فاطلب ولو خاتما من حديد» ، و «مسلم» في «صحيحه» في (كتاب النكاح ـ باب
الصفحه ١٩٨ : الأجود في المعنى ، لأن من كسر جعل معناه :
إن الحمد
والنعمة لك على كل حال ، ومن فتح قال : معناه لبيك
الصفحه ٢١٤ :
فمن استعمالها
مجرورة قوله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ :
(دعوت ربّي
ألّا يسلّط على أمّتي عدوّا من سوى
الصفحه ٢٣٤ : الربيعيّة.
فإنهم يقفون على المنوّن المنصوب بالسكون ، فلا يحتاج الكاتب على لغتهم ، إلى ألف
، لأن من أثبتها في
الصفحه ١١٣ : الطيب»
: «لا نعلم أحدا من علماء العربية خالف العلماء في الاحتجاج بالحديث الشريف إلّا
ما أبداه الشيخ «أبو
الصفحه ٣٤٢ : .................................................................. ٢٦٦
ـ أطرق كرا أطرق كرا
إنّ النعام في القرى.......................................... ٢٦٦
الصفحه ٣٤٣ : ضلّ
مفتاحه.................................................... ٨٧
ـ تعلّم إعراب القرآن
أحبّ إلينا من
الصفحه ٧٧ :
وأما ما يكون
من جوامع الكلم ، فالنبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ مخصوص بهذا النظم فلا يقدر أحد على ما
الصفحه ٢٥٣ : استعماله
مطابقا قوله تعالى : (وَكَذلِكَ جَعَلْنا
فِي كُلِّ قَرْيَةٍ أَكابِرَ مُجْرِمِيها)(٢).
وقد اجتمع
الصفحه ٣٥٩ : بيان معنى
الحديث : «أنزل القرآن على سبعة أحرف»..................... ٧٣
تذييل : في تعريف
المصطلحات
الصفحه ٥٠ :
القديم ، والجديد من الأشياء ، والخبر. فالحديث والخبر مترادفان ، والحديث يأتي
على قليل الخبر وكثيره ؛ لأنه
الصفحه ٥٣ : ـ» وكأنه أريد به مقابلة القرآن ، لأنه قديم.
قال «الطيبي» ـ
٧٤٣ ه : الحديث أعم من أن يكون قول النبي
الصفحه ٥٨ :
الناقلين ، والتفقه بما نقلوه ، وإنما كره الكتاب من كره في الصدر الأول ،
لقرب العهد ، وتقارب
الصفحه ٢٥٢ : التفضيل»
إذا أضيف إلى معرفة ، وقصد به التفضيل ، بأن نويت معنى «من» جاز فيه وجهان :
(١) استعماله
كالمجرد