الصفحه ٢٠٧ : ».
وكان «ابن مالك»
يسميها لغة : «يتعاقبون فيكم ملائكة».
قال «ابن حجر»
في «فتح الباري» ٢ : ٣٤ :
قال
الصفحه ٢١١ : المختار. (وهذا
رأي ابن مالك) أطلق فيه القول ولم يقيد فدل على ارتضائه مذهب الجماعة ... قال :
لأن سبب ترجيح
الصفحه ٢٣٤ : الكتابة لم يراع إلا جانب الوقف. فإذا كان يحذفها في الوقف كما
يحذفها في الوصل لزمه أن يحذفها خطّا. ا ه «ابن
الصفحه ٢٤٥ : بالشعر.
ومنعها «المبرد»
في الشعر والنثر.
قال «ابن مالك»
في «شرح الكافية» : وهو عند الكوفيين جائز في
الصفحه ٢٦٦ : ، وهو ضربان : أحدهما : اسم الجنس ، والثاني : اسم
الإشارة. وكلاهما يجوز عند «ابن مالك» فيهما الحذف ، لكن
الصفحه ٢٨٠ : البصريين.
وقد استدل
المؤلف ـ أي : ابن مالك ـ على ثبوته بقوله ـ عليهالسلام ـ : (لعلنا أعجلناك
الصفحه ٢٨٦ : نَزِدْ لَهُ فِي حَرْثِهِ)(٣). وعكسه قليل ، وخصه الجمهور بالضرورة. ومذهب الفراء ،
وابن مالك جوازه في النثر
الصفحه ٢٩٣ : شرا فشر» رواه «ابن جرير» في
تفسيره عن «ابن عباس» موقوفا ، ورواه «ابن مالك» في «التوضيح» مرفوعا إلى
الصفحه ١٣ : ألفية ابن مالك»
ومؤلفه : «نور
الدين ، علي بن محمد ، أبو الحسن الأشموني» ـ نحو ٩٠٠ ه وقيل في وفاته غير
الصفحه ١٠٤ :
وقال «ابن مالك»
: «إلّا» بمعنى : لكن ، وما بعدها مبتدأ ، خبره محذوف (١).
وخرّج على هذا
أيضا قرا
الصفحه ١٠٧ : مشايخنا فصوّب رأي (ابن مالك) فيما فعله ، بناء على أن اليقين ليس بمطلوب في
هذا الباب ، وإنما المطلوب غلبة
الصفحه ١٣٩ : المسبب (٢) ، أي : فقد استحق الثواب العظيم المستقر للمهاجرين.
وقال «ابن مالك»
: قد يقصد بالخبر الفرد
الصفحه ١٤٠ : التحقير. (١)
(المسألة
الثانية) أورد «ابن مالك» (٢) إشكالا في تأنيث «دنيا» مع كونه منكرا ، فكان حقه ألّا
الصفحه ١٤٣ : قول «ابن مالك» :
وهو بسبق
حائز تفضيلا
مستوجب ثنائي
الجميلا
... فإن
الصفحه ١٤٩ : المقاصد والمسالك بشرح ألفية ابن مالك» ١ : ٤١ و «الجنى الداني»
١٤٣.