الصفحه ٦١ : » ـ ١٠٥ ه ...
إلى أن جاء «عمر
بن عبد العزيز» فحسم الأمر ، وأمر «ابن شهاب الزهري» ـ ١٢٤ ه ، وغيره كـ
الصفحه ٦٤ : الشائع. والله أعلم.
(٢) انظر «تدريب
الراوي» ٢ : ٩٨.
(٣) انظر «مقدمة ابن
الصلاح» ٣٣١ ـ ٣٣٣.
(٤) انظر
الصفحه ٦٨ : سواء.
وروى «الخطيب»
عن أبي حنظلة قال : سألت ابن عمر ، كم صلاة السفر؟ قال : ركعتين ، قلت : وأين قول
الصفحه ٧٤ : الناس بالبهائم) ٧ : ٧٧ وأخرج قريبا منه «ابن
ماجه» في «سننه» في (كتاب الطهارة ـ باب الأرض يصيبها البول
الصفحه ٧٨ : الرواية والتبليغ بالمعنى خاصة ، بخلاف الإفتاء والمناظرة (٣). وهو مذهب «ابن حزم» ، وقد قال : حكم الخبر عن
الصفحه ٨٠ : .
(٤) «تدريب الراوي» ٢
: ١٠٢
(٥) «مقدمة ابن
الصلاح» ٣٣١ ـ ٣٣٣ ، و «تهذيب الراوي» (٢ : ١٠٢).
الصفحه ٨٢ : الخطأ في الحديث (٢).
وحجة من ذهب
إلى هذا المذهب ما روي عن «ابن عمر» أن النبيّ ـ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٩١ : يصلح ، أو كما قال (٣).
قال «ابن حزم»
: وأما اللحن في الحديث فإن كان شيئا له وجه في لغة العرب ، فليروه
الصفحه ٩٨ : (١).
وروى «ابن عبد
البر» عن إسماعيل بن أمية ، قال : كنا نردّ نافعا على إقامة اللحن في الحديث ،
فيأبى
الصفحه ١١٦ : النساء) ٢ : ٢٩٠.
و «ابن ماجه» في «سننه» في (كتاب النكاح
ـ باب صداق النساء) ١ : ٦٠٨. بروايات متعددة
الصفحه ١٤٥ : الحديث ، وقد قال البيت قبل الإسلام.
وجاء بيان
الشاهد في «شرح ابن الناظم» : ٤ :
بأنه إطلاق
الكلمة على
الصفحه ١٥١ : » ١ : ٣٥٧.
(يقال : أعضضته الشيء فعضّه). وانظر «شرح الشاطبي» (الأسماء الستة) ، و «شرح
ابن الناظم» ١٢
الصفحه ١٦٠ : .
__________________
(١) موارد المسألة «شرح
ابن الناظم» ٢٧ ، و «شرح الشاطبي» ، و «شرح المرادي» ١ : ١٦٢.
و «أوضح المسالك
الصفحه ١٦٦ : » (٣).
__________________
(١) انظر النحو
الوافي ١ : ٤٣٥.
(٢) الحديث أورده «الشاطبي»
في شرحه ، و «ابن الناظم» في شرحه : ٤٠
الصفحه ١٦٨ : موزّرا ...»
وفي «سيرة ابن هشام» ١ : ٢٠٤ قال «ورقة»
:
فيا ليتي إذا ما كان ذاكم