الصفحه ٢٠٦ : ، وتابعه على ذلك «السهيلي» و «ابن مضاء».
وعن «الكسائي»
إجازة حذف الفاعل تمسّكا بنحو ما أوّل في قوله تعالى
الصفحه ٢٤٢ : الجان
الأبتر منها وذا الطفيتين».
والروايات المتقدمة من حديث «عمر» ،
وابنه ، و «عائشة» ، و «أبي لبابة
الصفحه ٢٤٣ :
«أبنية المصادر»
مسألة (٦٧)
في مصدر الهيئة (١)
إذا أرادوا
نوعا من الفعل مخصوصا ، أو هيئة منه
الصفحه ٢٤٤ : «مسنده» ١ : ٢٩٧ ، ٣١٠ ، ٢
: ٧٠ ، ٨٣ ، ٩٣ ، ١٢٣ ، ١٣٣ ، ١٥٤ ، ٣ : ٤٤٥ ، ٥ : ١٨٠. من حديث ابن عباس ، وابن
الصفحه ٢٤٧ : يجز.
وفي حاشية يس ٢
: ٩٣ : ردّ هذا «ابن الحاجب» بأنه : ما أشد سواده ، وأكثر حمرته. قال : فإن قيل
الصفحه ٢٥٢ : » ، و «شرح
الأشموني» ٣ : ٤٩ ، و «شرح ابن عقيل» ٣ : ١٨١ ، و «الكافي شرح الهادي» : ١٤٥٨ ، و
«شرح ابن يعيش
الصفحه ٢٥٧ : : «شرح ابن الناظم» ٢٠٦.
(٢) أخرجه «مسلم» في «صحيحه»
في (كتاب القدر ـ باب كل شيء بقدر) ٨ : ٥١ عن «عبد
الصفحه ٢٦٠ : » عند قوله وإن على ضمير رفع متّصل) و «شواهد
التوضيح» :
١١٢ ، و «همع الهوامع» ٢ : ١٣٨ ، و «شرح
ابن عقيل
الصفحه ٢٦٤ : .
ومنع ذلك ابن
جني ، والسّهيليّ ، وابن الضائع ؛ لأن الحروف دالة على معاني في نفس المتكلم ،
وإضمارها لا
الصفحه ٢٧١ : ء ، و «بله» بمعنى «كيف» في موضع الخبر. ا ه
حكى «ابن التين»
رواية «من بله» فتكون مبنية ، و «ما» مصدرية ، وهي
الصفحه ٢٧٦ : «ابن
الناظم» : وحكى «سيبويه» عن بعض العرب إلغاء «إذن» مع استيفاء شروط العمل ، وهو
القياس ، لأنها غير
الصفحه ٣٠٠ : عند رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ وعنده ميمونة فأقبل ابن أمّ مكتوم ، وذلك بعد أن أمرنا بالحجاب
الصفحه ٣٠٢ : في المرأة تستحاض ، ومن قال : تدع الصلاة في عدة
الأيام التي كانت تحيض) ٢ : ٧٣. و «ابن ماجه» في «سننه
الصفحه ٣٠٧ : غير
جمع التصحيح وغير ما أشبهه الوقف بالإبدال هاء. ومن الوقف بترك الإبدال هاء قراءة «نافع»
و «ابن عامر
الصفحه ٣١٠ : ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ عن الشّرب من فم القربة أو السّقاء ...».
وانظر «فتح الباري» ١٠ : ٩٠.
وفي «سنن ابن ماجه» في